الطريق
السبت 3 مايو 2025 02:52 صـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات الكابتن باسم عجيبة يشارك في أكبر مونتاج للمدينة الطبية بجامعة عين شمس شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين

«ربنا طبطب عليا من خلاله».. محمد يسري يكشف موقف رشوان توفيق معه بعد وفاة والده

محمد يسري
محمد يسري

كشف الفنان محمد يسري، عن موقف النجم القدير رشوان توفيق، معه وقت وفاة والده النجم الراحل إبراهيم يسري في عام 2015.

وكتب محمد يسري، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "أبويا الله يرحمه لما اتوفي أنا مكنتش فاهم حاجة خالص.. يمكن الناس اللي مرت بالموقف هي الي هتبقي فاهمة اوي أنا قصدي ايه بس أنا مكنتش أنا.. والحقيقة اني مرجعتش أنا.. بس وقتها أنا مكنتش أنا فعلا، مكنتش مستوعب، مكنتش فاهم و كان ربنا هو الي بيلهم جسمي انه يتصرف.. ده كان إحساسي وقتها".

واستكمل: "في وسط التكفين والصلاة والدفنة الواحد بيبقي بجد في حتة تانية خالص لدرجة ان في تفاصيل أنا بسمعها من ناس كانت معايا وقتها أكني بسمعها لأول مرة.. الي بحاول أقوله إن في تفاصيل كتير أوي ممكن الواحد ينساها في الوقت ده من كتر ما دماغه بتبقي في الإبتلاء اللي هو فيه.. لكن حاجة من الحاجات اللي عمري ما هنساها يوم دفنة أبويا الله يرحمه كانت الأستاذ الكبير رشوان توفيق".

اقرأ أيضا: تفاصيل صادمة.. القصة كاملة لأزمة رشوان توفيق مع عائلته.. فيديو

وتابع: "أبويا أتوفي في 2015 وبالرغم من اني دائما حاسس ان ده كان من عمر بحاله لكن الحقيقة ان 2015 دي من 6 سنين وأحنا مدافن العيلة في طريق الواحات، يعني بكل المقاييس مشوار متخيل أنه أكيد قاسي ومتعب بالذات علي حد سنه كبير.. لما كنت باخد العزا في المدافن فجأة لقيت الفنان القدير رشوان توفيق داخل علينا ومعاه حد جنبه بيساعده ف كلنا اتحركنا عليه عشان نجيبله كرسي ويقعد و هو مصمم ان هو يخش ل أبويا و قعد يحضني ويطبطب عليا ويقولي إبراهيم ده ابني وهو بيعيط وبيحكيلي عن أبويا و اد ايه هو بيحبه… الحقيقة ان أنا للأسف مشفتش الأستاذ توفيق في حياتي غير 4 مرات مثلا..  منهم المرة دي.. يعني مقدرش أقول انه كان من أصدقاء أو أساتذة أبويا القريبين منه مثلا.. لكن ده كان احساسه بيا وهو في الاخر في الحقيقة لا ابنه ولا قريبه حتى".

واختتم رسالته: "ربنا عالم اد ايه الموقف ده بالرغم من انه ممكن ميبانش اد ايه تأثيره كبير لكن الحقيقة انه حاجة من الحاجات الي هفضل دائما شاكر ليها في الوقت ده لاني مؤمن أن ربنا طبطب علي قلبي من خلال الراجل ده.. تخيلوا رجل زي ده عامل ازاي مع عيلته… ربنا يكرمك ويحبب فيك خلقه ويديك طول العمر والصحة والستر يا أستاذ رشوان وتفضل معانا ب فنك و ب انسانيتك".

موضوعات متعلقة