الطريق
الإثنين 16 يونيو 2025 09:46 مـ 20 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الخارجية الأمريكية تمنع سفر موظفيها وعائلاتهم إلى كل من إسرائيل والضفة الغربية وغزة إعلام إيراني: انفجار ضخم بمحيط مطار مهر آباد قرب العاصمة طهران شاهد| حماية المستهلك: توافر السلع الأساسية واستقرار نسبي بالأسعار.. وخط ساخن لتلقي شكاوى غير المصريين نقيب الصحفيين والممثلين يشاركان في مناقشة 5 مشروعات تخرج بالأكاديمية البحرية في الإسكندرية الإسعاف الإسرائيلي: 22 قتيلا وأكثر من 400 مصاب منذ بداية الحرب مع إيران برعاية اتحاد كرة السلة.. موعد انطلاق بطولة ريد بُل هاف كورت 3x3 فيديو| هل تلجأ الحكومة لتخفيف الأحمال صيفًا؟.. متحدث الكهرباء يحسم الجدل تنظيم مؤتمر «المرأة في المشروعات الكبيرة والمتوسطة» لدعم المرأة ورائدات الأعمال برعاية ”تنمية المشروعات” إجراءات حكومية جديدة لتيسير ”التسجيل المبدئي” للعقارات وزير المالية: الموازنة الجديدة تتضمن زيادات استثنائية في مخصصات دفع النشاط الاقتصادي الجيزة تضرب بيد من حديد.. إزالة 3 أدوار مخالفة بعقارات في حي الهرم شعبة المصدرين: الحرب الإيرانية الإسرائيلية تؤثر على الاقتصاد العالمي

شعبان يوسف: أغلب المسرحيات الجديدة لم تستطع جذب المشاهد

الكاتب شعبان يوسف
الكاتب شعبان يوسف

قال الشاعر والناقد الكبير شعبان يوسف، مؤسس منتدى «ورشة الزيتون الأدبية»، إن المسرح المصري خلال فترة الستينات كان مسرح للبحث عن الهوية، ومنذ منتصف الخمسينات ومع مجيء نعمان عاشور، فقام بإنشاء المسرح الواقعي أو الاجتماعي، وازدهر في تلك الفترة: «في الفترة دي المسرح كان مدعوم من الدولة».

وأضاف «يوسف» خلال استضافته ببرنامج «في المساء مع قصواء»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، والمذاع على فضائية «CBC»، أنه وفي تلك الفترة كانت تصدر وزارة الثقافة كتبا دورية حول المواسم المسرحية، وفيها يتم تناول تكلفة إنتاج المسرحيات وعدد المشاهدين بشكل يومي، والإيرادات.

وأوضح أن الفنان الراحل علي الكسار، ظل يرسم البسمة على وجوه مشاهديه بمسرحه طيلة 40 عاما، مشيرا إلى أن المسرح الجديد لم يتم صناعته بالاستعانة بالروح القديمة للمسرح المصري: «للأسف أغلب المسرحيات الجديدة لم تستطع جذب المشاهد كما كانت تجذبه المسرحيات القديمة».

وتابع: «الجمهور دائما ما يتفاعل مع مسرحيات كالعيال كبرت ورايا وسكينة والمتزوجون حتى الآن، والممثلين القدامي كان لديهم طاقات لإنتاج البهجة بشكل أعلى من الممثلين الحاليين، وأحنا أصيبنا بفايروس الكآبة والعنف في الأعمال الدرامية والأفلام، والمسرحيات أيضا طبعها بات عنيفا، ومفيش خدمة من وزارة الثقافة للفن المسرحي كما كان قديما».

وواصل: «لينين الرملي صنع حالة للمسرح، وهو في حد ذاته كان حالة فنية وثقافية ومسرحية، وكان خارج من بيت ثقافي كبير، وقدر يصنع مسرح يستطيع به أن ينافس الكثير من المسرحيات، وكان يجمع بين الجدية والبهجة والقضية، ومحمد صبحي قدر يقدم ده بشكل هايل».

اقرأ أيضا http://أكثر من ربع مليون جنيه.. بيع قناع مومياء مصري في مزاد عالمي