الطريق
الخميس 25 أبريل 2024 08:26 صـ 16 شوال 1445 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
42 حزب سياسي يقررون دراسة الأثر التشريعي لتعديلات قانون المرور وتشديد الغرامه الماليه محمد عبدالجليل: مهمة الزمالك صعبة في غانا.. ودريمز فريق عشوائي كرونسلاف يورتشيتش يعبر عن سعادته عقب بيراميدز على البنك الأهلي في دوري نايل بشير التابعي للطريق: الأهلي راح الكونغو ”مكسح” ومازيمبي فرقة فاضية أوس اوس من أجل فيلم ”عصابة مكس” في الفيوم هذا ماقالتة هنا الزاهد للجمهور عاجل.. ”كاف” يرد الاعتبار ويصدر قرار صارم بشأن أزمة نهضة بركان واتحاد العاصمة في بيان رسمي لبلبة تستكمل مشاهدها في فيلم ” عصابة مكس” الأرصاد تحذر من رياح مثيرة للرمال والأتربة تصيب القاهرة الكبرى غدًا ياسر إبراهيم: نتيجة مباراة الذهاب أمام مازيمبي الكونغولي خادعة و اللاعبين لديهم خبرات لغلق صفحة مباراة الذهاب محافظ الغربية يتابع الاستعدادات النهائية لبدء تطبيق قانون التصالح في مخالفات البناء سكرتارية المرأة بـ ”عمال مصر” تهنئ الرئيس السيسي والقوات المسلحة بالذكرى 42 لتحرير سيناء

هيثم فاروق في حواره لـ الطريق: مباراة القمة صعب توقع نتيجتها.. واسم فيريرا أكبر من سواريش

هيثم فاروق
هيثم فاروق

أجرت "جريدة الطريق" حوارا مع هيثم فاروق، نجم نادي الزمالك السابق، وتناولت الحديث معه عن مباراة القمة التي تجمع بين المارد الأحمر ونادي الزمالك، المقرر لها يوم الخميس المقبل الموافق 21 يوليو الجاري، فى تمام الساعة التاسعة مساء بتوقيت القاهره، على أرضية ميدان استاد القاهرة الدولي، في نهائي بطولة كأس مصر النسخة الماضية.

نبذة مختصرة عن هيثم فاروق

سطر هيثم فاروق اسما كبيرا له فى عالم كرة القدم محليا وعالميا، ورفع علم مصر فى المحافل الأوروبية والعالمية، تألق ولمع اسمه وذاع صيته فى الملاعب المصرية والأوروبية.

ولد هيثم فاروق، 4 يناير 1971 في مدينة الإسكندرية، بدأ مشواره مع النادي الأولمبي السكندري العريق في قطاع الناشئين وكان يرغب في اللعب بمركز حراسة المرمى قبل أن تغير نصيحة شقيقه الأكبر مساره ليلعب في منتصف الملعب وخط الدفاع.

ببداية مشوار هيثم فاروق مع الساحرة المستديرة أصبح، هدفًا لأندية القمة وتلقى مفاوضات من الأهلي والزمالك بعدما تألق بشدة مع الأولمبي في العام 1994.

أصبح هيثم فاروق، أول محترف مصري في تاريخ الدوري الهولندي، وخامس لاعب مصري يشارك في بطولات الاتحاد الأوروبي الكبرى على مر التاريخ حين لعب مع فينورد في كأس الاتحاد الأوروبي ضد ديبورتيفو تناريفي الإسباني.

رحل هيثم فاروق، من الدوري الهولندي إلى الدوري السويدي ليصبح أول مصري في تاريخ دوريات بلاد اسكندنافيا باللعب لهليسنبورج.

عاد هيثم فاروق للدوري المصري وانضم لنادي الزمالك في الموسم 1999-2000، وبدأ رحلة حصد البطولات، حيث توج مع الأبيض بكأس الكؤوس الأفريقية بالفوز الكبير على كانون ياوندي الكاميروني 4-3، ودرع الدوري العام موسم 2000/2001، بالإضافة إلى السوبر المحلي.

واصل فاروق مسيرته المحلية بالانضمام لصفوف الإسماعيلي والترسانة، واختتمها بموسم وحيد مع المصري البورسعيدي عام 2006، واتجه للعمل في مجال الإعلام الرياضي.

وبالحديث مع أسطورة الزمالك عن ديربي الكأس وتوقعه للمباراة كشف عن رؤيته ومن الأقرب لحسم اللقب، ودار الحوار كالتالي:

ما توقعاتك لمباراة الأهلي والزمالك في نهائي كأس مصر؟

أري أن المباراة ستكون صعبة للغاية وصعب التوقع نتيجتها، كما أرى أيضا أن النادي الأهلي نتائجه متراجعة في الفترة الأخيرة بينما الزمالك "الكيرفي" لديه فى نسق تصاعدي، ولكن هذا ليس مقياس.

منذ أي وقت ومباراة القمة تكون فيها الطرف الأفضل هو الضامن للفوز أو الطرف الأقل هو المهزوم، ليست لها أي مقياس، خصوصا أنها مباراة نهائي وليست مواجهة فى الدوري بثلاث نقاط.

مباراة الأهلي والزمالك يوم الخميس سوف تحسم بطولة، فأنا اعتقد التوقع صعب في هذه المباراة.

الزمالك خلال الفترة الأخيرة حقق نتائج إيجابية عكس الأهلي.. هل تكون في صالحه؟

رغم أن نادي الزمالك لديه استقرار فني على عكس النادي الأهلي الذي يشهد تراجع في أدائه إلا أنه صعب ترجيح كفة فريق عن الأخر.

هل سيتمكن فيراير من تحقيق الفوز على سواريش أم العكس؟

بدون شك اسم فيريرا أكبر من سواريش لأنه يمتلك خبره بالدوري المصري الممتاز، وسبق له الفوز بثنائية دوري وكأس مع نادي الزمالك، ولكن هذا ليس مقياس أيضا.

ما هو الفيصل لديربي كأس مصر؟

نتيجة اللقاء تتوقف على حالة اللاعيبة يوم المباراة، قد يكون هناك لاعب مستواه متميز ويأتي يوم الماتش ويتراجع أدائه ويؤدي مباراة سيئة والعكس صحيح، لاعب مستواه سئ ويوم المواجهة يكون فى أفضل أحواله.

لا استطيع أن أرجح كفة فريق عن فريق ولا كفة مدير فني على الآخر، وعن شخصي أتمني فوز الزمالك لأني "زملكاوي قلبا وقالبا.