الطريق
الأربعاء 18 يونيو 2025 12:17 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
التعليم: جروبات الغش هدفها التربح المادي ونرصد محاولات الغش والتسريب خلال دقيقتين محافظ البحيرة ومدير الأمن يقدمان التهنئة للأنبا إيلاريون لتجليسه أسقفا لإيبارشية البحيرة وتوابعها القاهرة الإخبارية: انفجار يهز أربيل شمال العراق «الإدمان وخطورته على الشباب» ندوة توعوية بالوحدة المحلية بالرحمانية وسائل إعلام إيرانية تنفي مقتل أحمدي نجاد أسامة كمال يقدم قراءة في تاريخ إيران: مشروع عقائدي يتجاوز الدولة ويستهدف المنطقة منتخب مصر لكرة اليد للشباب يفتتح مشواره في مونديال بولندا بمواجهة السعودية.. وأون سبورت تنقل اللقاء إطلاق دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية باتجاه إسرائيل رئيس الأركان الإيراني يدعو إلى إخلاء تل أبيب وحيفا فوراً محافظ الجيزة: استجابات فورية لحالات متعددة بالطالبية والعمرانية والهرم والحوامدية ”النجار” تعظيم الاستفادة من التكنولوجيا والتقنيات الجديدة لتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين وزير التموين يلتقي بعدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ

للمرة الثانية.. غياب مبروك عطية عن جلسات محاكمته بتهمة ازدراء الأديان

 الداعية مبروط عطية-مصدر الصورة ارشيفية
الداعية مبروط عطية-مصدر الصورة ارشيفية
القاهرة

تغيب الدكتور مبروك عطية عن حضور ثاني جلسات محاكمته بتهمة ازدراء الأديان والسخرية من السيد المسيح عليه السلام التي تنعقد بمحكمة جنح السلام، بمجمع محاكم التجمع الخامس.

وكانت البداية عندما ظهر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الداعية مبروك عطية يسخر فيه من السيد المسيح عليه السلام، وتداول هذا الفيديو بالصوت والصورة، وهذه التصريحات التي من الممكن أن تشكل جريمة ازدراء الأديان وتهديدا للوحدة الوطنية، وتقويد السلام الاجتماعي المنصوص عليها في المادة 98 من قانون العقوبات.

اقرأ أيضًا: «عامل نفسه بيدور على عروسة».. ضبط اليوتيوبر إبراهيم مالك بتهمة الفسق والفجور

وكان قد تغيب الدكتور مبروك عطية عن حضور أولى جلسات محاكمته بتهمة ازدراء الأديان والسخرية من السيد المسيح عليه السلام التي تنعقد بمحكمة جنح السلام، بمجمع محاكم التجمع الخامس.

و كانت البداية عندما ظهر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الداعية مبروك عطية يسخر فيه من السيد المسيح عليه السلام، وأنكر اسم المسيح ولقبه، وتداول هذا الفيديو بالصوت والصورة، وهذه التصريحات تشكل جريمة ازدراء الأديان وتهديدا للوحدة الوطنية، وتقويد السلام الاجتماعي المنصوص عليها في المادة 98 من قانون العقوبات.


وحيث كان قاصدًا وبكل إرادة أن يهين ويزدري الديانة المسيحية، لا بل أيضًا ازدراء الدين الإسلامي لأن الديانتين قد اجتمعا على تكريم السيد المسيح ووصفه بكل إجلال وتقدير وكرامة ومن هنا توفر القصد الجنائي، أولًا لا يقبل أحد أن يكون هناك دعابة أو هزار في الأديان أو حتى ذلة لسان فكم من الناس قدموا إلى المحاكمة بتهمة ازدراء الأديان وكان مجرد خطأ في تفسير أو رأى في تجديد الخطاب الديني.

اقرأ أيضًا: السيطرة على حريق داخل شقة سكنية بأبو النمرس