الطريق
الخميس 19 يونيو 2025 03:31 مـ 23 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الرقابة النووية والإشعاعية تستهل حملتها التوعوية من مدينة بنها بمحافظة القليوبية لطمأنة الجمهور مجلس الوزراء: الخميس 26 يونيو إجازة رسمية بمناسبة رأس السنة الهجرية.. والخميس 3 يوليو إجازة بمناسبة ذكري ثورة 30 يونيو بيان وزارة الأوقاف بمناسبة اليوم الدولي للقضاء على العنف الجنسي في حالات النزاع وكيل زراعة البحيرة يكرم 4 إدارات زراعية لنجاحهم فى التصدى لحالات التعدى على الأرض الزراعية فى أجازة العيد مدحت بركات يشيد باستراتيجية جذب الاستثمارات الإيطالية الغرفة التجارية تُنظم مؤتمر “الفرص الاستثمارية في بورسعيد” بمشاركة الاتحاد الأوروبي مدحت بركات: العلاقات المصرية الإيطالية نموذج للتقارب والتعاون الدولي مدحت بركات يلتقي بنائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية النيابة العامة تُجري تفتيشًا لمركز إصلاح وتأهيل العاشر من رمضان (٤) رجال حزب أبناء مصر يشارك في احتفالات السفارة الإيطالية بالعيد الوطني الرقابة المالية تُعلن قواعد جديدة لقيد ومزاولة «الوساطة وإعادة التأمين» الخارجية الإيرانية: هجوم إسرائيل على إيران ما كان ليحدث لولا موافقة واشنطن

والد المتهمة بقتل والدتها ببورسعيد: «مش عاوز أخسر بنتي كفاية مراتي»

المتهمة نورهان
المتهمة نورهان

قال خليل، والد نورهان المتهمة بقتل والدتها في بورسعيد، بعد تنازله عن حقه في الدعوى، إنه لا يريد خسارة ابنته «كفاية عليا خسرت مراتي مش عاوز أخسر بنتي كمان وأتمنى تخفيف الحكم عليها، بدلا من الإعدام».

خلال نظر جلسة الحكم على نورهان خليل المتهمة بقتل والدتها في حي الفيروز ببورفؤاد بمحافظة بورسعيد، حرص «محمد» خطيبها على التواجد بمقر انعقاد جلستها بمحكمة جنايات بورسعيد لمؤازرتها لتأكده من كونها ضحية ولا تستطيع أن ترتكب مثل ذلك الجرم.

وقال «محمد»، إنه قضي ليلة الإسراء والمعراج في التعبد والدعاء لخطيبته بأن ينجيها الله من الكرب التي وقعت فيه، مؤكدا على أنه لن يتركها أبدا.

وأضاف، أن المتهمة لا يمكنها فعل ذلك فهي كانت بمثابة الأم الثانية لأشقائها وصديقه مقربة لأمها.

كما تقدم والد المتهمة نورهان قبل جلسة النطق بالحكم عليها اليوم، بالتنازل عن الحق المدني في القضية وهو ما سيحول مسارها من جديد، ومن المحتمل أن تتخذ المحكمة إجراءات جديدة بعد تنازل والدها.

اقرأ أيضا: نهاية صديقين بأكتوبر بسبب الأغاني.. «أحدهما جثة والآخر خلف القضبان»