الطريق
الثلاثاء 17 يونيو 2025 07:59 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
إعلام إيراني: انفجارات وإطلاق نار كثيف من الدفاعات الجوية في طهران إعلام إيراني: الدفاعات الجوية تتصدى لأجسام معادية في سماء طهران اتحاد السلة يشكر نظيره الصيني على استضافة منتخب مصر الأولمبي ببطولة التحدي ترامب: على الجميع إخلاء طهران فوراً جيش الاحتلال: انتهاء الهجوم الإيراني الأخير الذي تم تنفيذه بـ 10 صواريخ نبيل خشبة رئيسا للبعثة.. منتخب الشباب لكرة اليد يغادر لخوض بطولة العالم ببولندا شاهد| مصرية تطلق قناة لتعليم اللغة العربية للأطفال من قلب هولندا: هدفها الحفاظ على الهوية واللغة مستشارة الاتحاد الأوروبي: استمرار تخصيب اليورانيوم داخل إيران يمثل مصدر قلق الخارجية الأمريكية تمنع سفر موظفيها وعائلاتهم إلى كل من إسرائيل والضفة الغربية وغزة إعلام إيراني: انفجار ضخم بمحيط مطار مهر آباد قرب العاصمة طهران شاهد| حماية المستهلك: توافر السلع الأساسية واستقرار نسبي بالأسعار.. وخط ساخن لتلقي شكاوى غير المصريين نقيب الصحفيين والممثلين يشاركان في مناقشة 5 مشروعات تخرج بالأكاديمية البحرية في الإسكندرية

الكاتبة جهاد عامر تصدر أول كتبها «كيف بدأ الهوى»

كيف بدأ الهوى
كيف بدأ الهوى

أصدرت الكاتبة الروائية جهاد عامر، كتابها كيف بدأ الهوى، الذي يتحدث عن قصة تدور أحداثها عن عِلاقة حب تبدأ منذ خلق الإنسان.

وكتاب "كيف بدأ الهوى" مجموعة قصصية، كل قصة بتختلف عن القصة اللي قبلها في الزمان والمكان والأحداث، لكن الأبطال كما هز بنفس الاسم، وأن كل رجل اتولد في الدنيا دي له مرأة ووكل بطل آدم وله بطلته حواء.

وفي مقدمة الرواية التي أصدرتها ميثاق للنشر والتوزيع، تقول الكاتبة إن هناك قصصا وحكايات لن تنتهي، قد تتشابه وقد تختلف.. فلا يقع المرء في الهوى لسببٍ معين، إنه قدرٌ ومقدّر عزيزي القارئ؛ تكن هنئ البال وتسقط فجأة بأعين أحدهم فتبدأ حكايتك.. فاحذر لقاء العيون؛ فخٌ يسقط فيه المغفل يا عزيزي _وكلنا مغفلون_ فهنيئًا لكَ الفخ الخاص بحكايتكً يا مُغفلي القارئ العزيز. وتذكر.. فـ كل رجلٍ آدم؛ وكلٌ له حواؤه.. فهل تعلم كيف بدأ الهوى؟.

تضيف الكاتبة: قصصٌ من بيوتنا؛ شهدت عليها حوائطنا، وأزقة شوارعنا، والطرقات، ومحطات القطار، والليالي وساعات الصباح وأشعة الشمس.

لذا.. عزيزي القارئ المجهول؛ احضَر بكوب الشاي الخاص بكَ وأضف له بعض وريقات النعناع واقرأ معي بعضًا من تلك الحكايات.. التي من الممكن أن تتفاجأ أنها قصة صديقك، أو قصة والديك، أو ربما قصتك أنت!!

فـَ السرد يتغير، والقصص تتلوّن، والأبطال ثوابت.. فكل رجلٍ آدم وكلٌ له حواؤه.