الطريق
الجمعة 29 مارس 2024 12:57 صـ 18 رمضان 1445 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
تحرير سعر الصرف وتأثيره على سوق العقارات.. جمعية رجال الأعمال: تكلفة الوحدات السكنية الجديدة سترتفع مصر والأموال الساخنة.. فرص استثمارية وتحديات اقتصادية في مواجهة الحكومة عضو المجلس القومي للمرأة في حوار لـ«الطريق»: المرأة شهدت العصر الذهبي في عهد الرئيس السيسي مصر أول دولة في العالم تضع استراتيجية... سيدات الأهلي يحققن الثنائية المحلية للموسم الثاني على التوالي ”الحشاشين”.. مسلسل يكشف استخدام الإخوان لمفاهيم السمع والطاعة المطلقة 6 جنيهات.. حملة لتثبيت سعر تعريفة التوك توك داخل سمالوط رئيس الوزراء يؤكد ضرورة وضع أجندة تنفيذية لمخرجات المرحلة الأولى للحوار الوطني رسالة جديدة من نتنياهو لعائلات المحتجزين البترول تسدد 30 مليون دولار جزء من مستحقات شركة كابريكورن إنرجي مصرع شاب على يد آخر في مشاجرة بالمنيا مواد غذائية شائعة يحظر تناولها أثناء تفاقم التهاب المعدة جي بي مورجان يتوقع ارتفاع برميل النفط إلى 100 دولار بسبب روسيا

شاهد.. ضفدع مذبوح يشبه جسم الإنسان يحاول الفرار من الطهي في الحساء المغلي

الضفدع المذبوح_مصدر الصورة_سوشيال
الضفدع المذبوح_مصدر الصورة_سوشيال

أثار مقطع فيديو قصير تم تداوله عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك حالة من الغضب للحظة إعداد وجبة خضار بلحوم الضفادع.

وأظهر مقطع الفيديو لحظة قيام طاه بوضع ضفدع مذبوح إلى إناء الحساء الممزوج بعدد من أنواع الخضروات حينها انكمشت ساقي الضفدع لعدة مرات التي تشبه جسم الإنسان.

وحصد مقطع الفيديو المتداول والذي نشره حساب على موقع التواصل الاجتماعي يحمل اسم مدينة خانيونس شامل، في غزة، على أكثر من 20 ألف مشاهدة وآلاف التعليقات خلال الساعات الماضية، على الرغم من أن مقطع الفيديو لم يتجاوز الدقيقة الواحدة إلا أن البعض قامت بالربط ما بين محاولة الضفدع للهرب من الحساء المغلي وبين عذاب الآخرة.

وعلق حساب باسم علي جواد، قائلًا: ردود فعل طبيعيه انقباضية عكسية للاعصاب والعضلات.

فيما علق حساب آخر باسم، آية باسم، قائلة: سبحان الله، بس عنجد ازعلت بالرغم انو مدبوح، اتذكرت حالنا اللهم قنا من عذاب جهنم، بينما قال حساب ثالث باسم محمد الأنباري، قائلا: هذه نار الدنيا ما بال الآخرة ومازلنا نعصي ونذنب ويقتل بعضنا الآخر.