الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 11:15 صـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
استمرار ضخ الدواجن المجمدة بالمجمعات الاستهلاكية بأسعار مخفضة 125 بدلا من 135 جنيه للكيلو وكيل تعليم البحيرة يواصل زياراته الميدانية لمتابعة انتظام سير العملية التعليمية سعر الدولار أمام الجنيه اليوم الإثنين 5-5-2025 إحالة أوراق قاتل شقيقه ونجل شقيقه بالغربية إلى المفتي الرئيس الفلسطيني: نسعى لوقف الاعتداءات وتطبيق حل الدولتين هل حدثت خروقات بانتخابات البلديات في لبنان؟ شاهد| حريق وانفجار في مبنى متعدد الطوابق بموسكو مهرجان أسوان يكرّم كندة علوش بحضور الأهالى ويرصد مسيرتها الفنية مصر تدين استهداف البنى الأساسية والمرافق الحيوية في مدينتى بورسودان وكسلا وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد حفل تكريم المؤسسات الأهلية الفائزة في مسابقة ” أهل الخير 2025” بحضور وزيري الأوقاف والتنمية المحلية وزير السياحة والآثار يلتقي سكرتير عام منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي D8 والوفد المرافق له وزير الإسكان يشارك في الاجتماع المشترك بين لجنة الإسكان ولجنتي التنمية المحلية والشئون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب

«مهرها كان درعا».. شيخ الأزهر يروي قصة زواج فاطمة وعلي «فيديو»

الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف ورئيس مجلس حكماء المسلمين
الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف ورئيس مجلس حكماء المسلمين

قال الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف ورئيس مجلس حكماء المسلمين، إن النبي صلى الله عليه وسلم شجع الشباب على قلة المهور حتى أصبح يُسر المهور وقلتها وبساطتها سُنة من سُننه التشريعية التي يتعلق بها طلب شرعي يُثاب المسلم على فعله وإن كان لا يُعاقب على تركه.

وأضاف الطيب، خلال حلقة اليوم الأربعاء، من برنامج "الإمام الطيب"، المذاع عبر فضائية "سي بي سي"، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "خير الصداق يسراه"، "إن أعظم النساء بركة أيسرهن مؤنة"، متابعا: "النبي صلى الله عليه وسلم طبق هذه السنة، حين زوج ابنته فاطمة رضي الله عنها وأرضاها، فقد روى ابن عباس أن علي لما تزوج فاطمة وهي سيدة نساء العالمين في الإسلام قال له النبي، أعطها شيئا، قال فأين درعك الحطنية؟".

وتابع شيخ الأزهر: "الدرع وهي شيء قليل صلحت مهرا لسيدة نساء العالمين في الإسلام"، متابعا: "أن النبي زوج امرأة وقال لها رضيتي من نفسك ومالك بنعلين قالت نعم فأجاز هذا الزواج"، مشيرا إلى أن عمر بن الخطاب فكر في سن قانونا يحدد المهور عند مستوى مقدور عليه عند عامة الناس.