الطريق
الخميس 9 مايو 2024 06:54 صـ 1 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب

حكاية شائعة طاردت سعاد حسني والسبب «رنة تليفون»

سعاد حسني
سعاد حسني

كانت سعاد حسني من أكثر الفنانات اللاتي كانت تلاحقها الشائعات دون أن تفتعل أي شىء ولكنها تدفع ضريبة الشهرة ومن بينها شائعة وتلميح عن إنفصالها من زوجها المخرج علي بدرخان والتي كشفت تفاصيلها مجلة "الموعد" تحت عنوان "لا أزمة في بيت سعاد حسني" وفي التفاصيل أن كل من يتصل بالرقم 813015 لا أحد يرفع السماعة وهو رقم تليفون بيت السندريلا وهنا سرت في الوسط إشاعة من عينة "سعاد سابت البيت وعايشة في مكان مجهول وزعلانة مع علي بدر خان".

"سعاد" روت قصة تركها للبيت وقالت أن للمخرج علي بدرخان شقيقة كانت تعيش مع والدتها أرملة المخرج أحمد بدرخان وتزوجت بينما حماتها أخبرتها أنها لا تعرف كيف ستعيش بمفردها في البيت الكبير وعندما عرضت عليها السندريلا أن تعيش معها في شقتها رفضت وقالت أن بيت أحمد بدرخان لابد أن يظل مفتوح فاقترحت عليها ان تأتي هي وتعيش معها ورحبت حماتها بالإقتراح.

اقرأ أيضًا:بحضور صناعه.. عرض فيلم «العنكبوت» بمهرجان جمعية الفيلم غدًا

انتقلت سعاد حسني وزوجها للعيش في بيت الأسرة في شارع الهرم وضربت أكثر من عصفور بحجر واحد أن لا تترك حماتها تعيش بمفردها وأن تكون قريبة من عملها فالاستديوهات قريبة من فيلا الأسرة ومن هنا بقي تليفون سعاد حسني في شقتها الأصلية لا يجيب ومن هنا أيضا انطلقت الشائعات التي ردت عليها عمليا وأحتفلت بعيد زواجها الخامس من علي بدرخان وأقامت حفلة حضرها عدد كبير من الوسط الفني منهم كمال الطويل وزوجته وصلاح جاهين وزوجته ومجدي العمروسي والمنتج وحيد فريد.

وكان الرد الثاني عندما طلبت من ممدوح الليثي الأنتهاء من سيناريو فيلم "الكرنك" وأعلنت أنها ستكون قصة الفيلم الثاني الذي يجمعها بزوجها بعد فيلم "الحب الذي كان" وهو الفيلم الذي لم يحقق النجاح المرجو منه.

اقرأ أيضًا:محمد ممدوح.. الموهوب و«تايسون» الملاكم الذي يخاف من «المانجا»

طاردت سعاد بعد الفيلم شائعة أنها لن تعمل في أفلام زوجها وتعاونها معه مرة أخرى يكذب هذه الشائعة، وذكرت "الموعد" أنها سعيدة مع زوجها ومتفقان في الرأي ولا يتدخل أحدهما في شؤون الأخر الفنية وانتهزا فرصة إقامتهما في بيت الأسرة ليعيدا تأسيس شقة الزمالك.