الطريق
السبت 21 يونيو 2025 04:00 مـ 25 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
”غناها منذ 17 عاما”.. كواليس أغنية ”أغلى من عنيا” لـ هاني حسن الأسمر مع والده الراحل شاهد| كواليس تصوير زيارة ”مستر بيست” والفيلم العالمي ”Fountain of Youth” بالأهرامات اليوم.. شباب اليد في اختبار إسباني في بطولة العالم ببولندا يسري نصرالله يروي لأول مرة أسرار خاصة عن يوسف شاهين بالتعاون مع الشباب والرياضة.. أكاديمية الشرطة تستقبل الملتقى الثانى للمواطنة الرقمية أردوغان: حكومة نتنياهو أكبر عائق أمام السلام وهجماتها تهدف لإفشال المفاوضات النووية السفير الأمريكي في إسرائيل: نعمل بلا توقف لإجلاء رعايانا وسط تحديات إغلاق المجال الجوي مدحت بركات: كلمة مصر أمام الأمم المتحدة كشفت ازدواجية المجتمع الدولي تجاه فلسطين تحويل مركزي شباب العبور والساحة الشعبية إلى مراكز تنمية شبابية ببني سويف في تطور خطير .. الاحتلال يعلن استهداف منشآت صاروخية ونووية غرب إيران تصعيد جديد .. الاحتلال يزعم إسقاط طائرة مسيّرة إيرانية في قباطية بجنين وزير الخارجية: نسعى لرفع التبادل التجاري مع تركيا إلى 15 مليار دولار

صباحك روقان|”عضة وعلاجها حلاوة طحنية”.. حكاية جمعت السندريلا وعبد المنعم مدبولي

سعاد حسني وعبد المنعم مدبولي في التلميذة والأستاذ
سعاد حسني وعبد المنعم مدبولي في التلميذة والأستاذ

أكثر من ساعة ونصف ضحك متواصل مع فيلم التلميذة والأستاذ، الذي جمع بين سندريلا السينما المصرية "سعاد حسني" ونجم الكوميديا "عبد المنعم مدبولي"، في العديد من المواقف التي دارت في أحداث الفيلم.

في البداية تأتي سلوى، التي تقوم بدورها الفنانة سعاد حسني، إلى إحدى المؤسسات الاجتماعية، بسبب جريمة ارتكبتها للدفاع عن نفسها عندما حاول صاحب العمل الذي كانت تعمل عنده بالاعتداء عليها.

من المشاهد الأولى، تواصل سلوى الضرب في كل من يتعامل معها، لكي تحاول الهروب من المؤسسة الاجتماعية منذ لحظة وصولها، وبالرغم من محاولاتها المتكررة تفشل في الهرب، حتى يتسلمها "المعاون" في المؤسسة الاجتماعية، وهو عبد المنعم مدبولي ويحاول الإمساك بها لدخولها للمؤسسة.

اقرأ أيضًا: صباحك روقان.. اضحك مع عبد المنعم مدبولي في فيلم الحفيد (فيديو)

تبدأ الكوميديا بين سلوى والمعاون منذ لحظة رؤيتها له، حيث أمسك في يديه بأسنانها لكي تهرب منه، وتواصل الهرولة في المؤسسة من أجل الهروب ولكنه بمساعدة العمال يتمكن من الإمساك بها، وإدخالها إلى مديرة المؤسسة.

بالرغم من الصداقة التي كونتها سلوى مع بعض الفتيات في المؤسسة الاجتماعية، إلا أنها ظلت رافضة لهذا الوضع، وكونها ترى أن دخولها لمثل هذه المؤسسة دمر مستقبلها، حتى يأتي إليها معلم الموسيقى "وحيد" الذي يغير نظرتها في المستقبل وتقع في غرامه.

وتختلق سلوى الأسباب للخروج من المؤسسة، بطرق الاستعطاف والخديعة للمعاون، لكي تشارك بالغناء والرقص الذي تتفوق فيه في فرقة الملهى الليلي الذي يعزف به المعلم وحيد بعد موعد المدرسة، وذلك دون أن يعرف أنها من تغني وترقص وحينما اكتشف أمرها يقرر الزواج منها ويتجاوز عن جريمتها، التي أدخلتها إلى هذه المؤسسة.