الطريق
السبت 21 يونيو 2025 12:55 صـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر وسط إيران فيديو| عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي: ترامب متقلب ومتطرفو الكونجرس يدفعون أمريكا نحو الحرب ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وأمهلها أسبوعين سعر الدولار أمام الجنيه اليوم في البنوك ”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر

كشفت نشاطهما المشبوه فعذبوها.. سر مقتل الطفلة ملك على يد خالتها وزوجها

تعذيب طفلة - تعبيرية
تعذيب طفلة - تعبيرية

لم تدر الطفلة "ملك" التي أتمت ربيعها الحادى عشر، أن حياتها في كنف خالتها ستكون بمثابة النار المُستعرة التي تسعى للخلاص منها بشتى الطرق. تبدلت أحوال الخالة وزوجها بعد القبض على والدتها وقضاءها 7 سنوات بالسجن.

استعانت خالة الطفلة بزوجها لتعذيب الصغيرة وحرقها بمناطق متفرقة في الوجه والجسد، الأمر الذي لم تحتمله الصغيرة وجسدها الواهن لتُفارق الحياة بعد 14 يومًا، قبل أن يكتب القدر نهاية مختلفة بعدما قيد يدها وقدمها وتركها دون طعام لمدة أسبوعين حتى فارقت الحياة لتنكشف أستار ما جرى وتظهر تفاصيل التعذيب للعلن.

اقرأ أيضًا: أصيبت بالدوار .. فسقطت من الدور الثالث جثة هامدة (تفاصيل)

3 سنوات من الذل والمهانة عاشتها الطفلة "ملك" بمنزل خالتها عقب زواج شقيقتها التى تركتها وحيدة بمنزل بمنطقة فيصل. غادرت المنزل الذي عاشت بين جنباته أحد عشر عاما، وما إن وجدت نفسها في منزل لا ترى فيه غير الذل والتعذيب -فقد بلغت حد الخلاص ممن يعذبونها- إلا وأخذت في البكاء والنحيب وهي تترنح يمينا ويسارًا من أثر الألم، حتى انتهى بها المطاف مقتولة داخل سجادة حمراء بطريق القطامية.

ظنت الخالة والزوج أنهما بصدد ارتكاب جريمة كاملة لكن رجال الشرطة كشفوا المستور. ألقي القبض على المتهمين وأقرا بارتكاب الواقعة خشية إبلاغها عن نشاطهما المشبوه.