الطريق
السبت 21 يونيو 2025 05:34 صـ 25 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر وسط إيران فيديو| عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي: ترامب متقلب ومتطرفو الكونجرس يدفعون أمريكا نحو الحرب ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وأمهلها أسبوعين سعر الدولار أمام الجنيه اليوم في البنوك ”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر

ما حكم العمل في شركات التأمين وإجراء وثيقة على الحياة؟.. الإفتاء تجيب

دار الإفتاء
دار الإفتاء

ورد إلى دار الإفتاء المصرية سؤالا خلال البث المباشر الذي تقدمه الدار عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، يقول صاحبه: "ما حكم العمل في شركات التأمين وإجراء وثيقة على الحياة؟".

اقرأ أيضًا:

الإفتاء عن المصاحبة بين شاب وفتاة: من العلاقات المحرمة شرعًا

وأجابت دار الإفتاء، أنه إذا كان السؤال عن حكم العمل في شركات التأمين فهو حلال، وإذا كان السؤال بخصوص التأمين على الحياة فهو جائز شرعا.

وأشارت الإفتاء، إلى أن التأمين من عقود التكافل، وفيه تعاون، وهو عقد جديد أقرب إلى التكافل وفيه تعاون بين الأفراد ورضا واتفاق وتراض، وليس فيه ربا ولا مقامرة، فهو جائز وهذا ما تختاره دار الإفتاء المصرية للفتوى.

وفي سياق آخر، أوضحت دار الإفتاء المصرية، أن حكم المصاحبة بين الشاب والفتاة، والتي يستبيح فيها الشاب كل ما يريد من الفتاة، هي من العلاقات المحرمة شرعًا.

وأشارت دار الإفتاء، ضمن حملة "اعرف الصح"، إلى أن الشريعة الإسلامية سلكت طريقًا وسطًا في تحديد تعامل المرأة مع الرجال الأجانب، فلم تمنعه منعًا باتًّا بحيث تصير معه المرأة بمعزل عن الناس، ولم تفتح لها الباب على مصراعيه في تعاملها معهم.