الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 11:48 مـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس الوزراء يتابع مستجدات الموقف الحالي لبرنامج الطروحات الحكومية شاهد| هل يستطيع ترامب تعديل دستور أمريكا للترشح لولاية ثالثة؟.. مستشار استراتيجي بالحزب الجمهوري يجيب تصريحات تليفزيونية لوزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي ورئيسة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية «المالية» تُطلق مشروعها القومى «أنت أولاً» بالشراكة مع «الوطنية للتدريب» وزير الشئون النيابية يحضر جلسة مجلس الشيوخ بشأن مناقشة سياسات الدولة في تجديد الخطاب الديني ومكافحة التطرف الديني وشئون الوقف الخيري ︎رئيس هيئة الدواء المصرية يعقد اجتماعًا افتراضيًا مع نظيره الزامبي رئيس الوزراء يناقش الترتيبات الخاصة بعقد المنتدى المصري الأمريكي المقرر أن تستضيفه مصر نهاية شهر مايو الجاري وزارة البترول تؤكد أن جميع المنتجات البترولية بما في ذلك البنزين المسوق محليًا تخضع لرقابة وفحوصات دورية دقيقة ︎وزيرة التعليم اليابانية عن العاصمة الإدارية الجديدة: أحد أبرز المشروعات القومية الكبرى التي تعكس رؤية مصر وزير الشباب والرياضة يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين الوزارة والمجلس القومي للطفولة والأمومة وزير الأوقاف يشهد مناقشة مشروع قانون تنظيم الإفتاء أمام لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب ترامب: أردوغان دعاني لزيارة تركيا وسيأتي إلى واشنطن

مظهر شاهين عن الزلازل.. كارثة طبيعية وليست عقابا من الله

مظهر شاهين
مظهر شاهين

صرح الشيخ مظهر شاهين، عضو وزارة الأوقاف، أن الزلازل والأعاصير والسيول وغيرها ليست (دائما) عقابا من الله، مشيرا أن ماحدث في تركيا وسوريا كارثة طبيعية كثيرا ما تكررت في كثير من دول العالم علي اختلاف دينها وعقائدها ومذاهبها بل واختلاف ضحاياها أيضا.

وتابع شاهين قائلا:" إن الزلال تضرب الأرضي على خلاف الدين والعقيدة ، والصلاح والفساد ، ولم تفرق بين طائع وعاصي، ولا بين تقي وفاسق، وإنما وقعت نتيجة لأسبابها الطبيعية.

وأشار عضو وزارة الأوقاف، أن زمن العقاب الإلهي بالطبيعة الذي وقع بالأمم السابقة كان لأنهم حاربوا الله تعالي، وعاندوا رسله أو قتلوهم وهم معهم و بين أيديهم، كقوم عاد، وقوم لوط، وقوم صالح، وقوم صالح، واليهود، وفرعون، وغيرهم، فجعلهم الله تعالي، عبرة لنا حتي لا نقع فيما وقعوا فيه.


وأكمل شاهين قائلا:" ليس بيننا نبي حي، لأن زمن الأنبياء قد انتهى بموت سيدنا محمد «صلى الله عليه وسلم» ، وما يحدث في زماننا هذا على الأغلب والأصح، هي مجرد كوارث طبيعية، لا تفرق بين مؤمن أو غير مؤمن، ولا بين بلد وآخر، كما و لا تعرف دينا أو عقيدة، طالما وجدت أسبابها الطبيعية، ويوم القيامة يكون الحساب والثواب والعقاب.

اقرأ أيضا : خاص… استغاثة طالب مصري على الأراضي التركية: عندنا القيامة بتقوم