الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 12:28 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مدحت بركات يشارك في احتفالات العيد الوطني للجمهورية الإيطالية ويلتقي نائب السفير السعودي بالقاهرة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار: إيران تفاجئ الجميع بتكتيكات صاروخية غير مسبوقة ضد إسرائيل شاهد| مدير عام شركة سياحة دولية: وجهات السفر الروسية تتحول نحو الشرق الأوسط وآسيا الفنان حسين فهمي ضيف الجلسة الأولى لبرنامج المعرض العام الثقافي مصر تفوز على البحرين وتتأهل إلى الدور الرئيسي ببطولة العالم للشباب لكرة اليد باحث في الشأن الإسرائيلي: شعور الاغتراب والتهديد المستمر يعمّق الأزمات النفسية في إسرائيل فيديو| انفجارات تهز حيفا والكرمل.. وصواريخ إيرانية تتسبب في استنفار إسرائيلي واسع الحرس الثوري الإيراني: القناة 14 الإسرائيلية ستكون هدفا لهجماتنا الأيام المقبلة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تتيح مشروعات جديدة ضمن ”حياة كريمة” على تطبيق ”شارك 2030” وزير الشباب والرياضة يشهد حفل تتويج جوائز الافضل في نسخته الخامسة المسلماني يبحث مع سفير باكستان ترجمة مسلسلات مصرية للغة الأردية وزير الخارجية والهجرة يعقد اجتماعًا مع قيادات وأعضاء مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام

محافظة الإسكندرية: الصورة المتداولة لمحيط تمثال محمد علي غير حقيقية

تمثال محمد علي
تمثال محمد علي

انتشرت الساعات الأخيرة صورة غير لائقة لبيع ملابس أسفل التمثال الشهير محمد علي، وسادت حالة من الانتقاد لذلك المشهد، وآخرون اتخذوها وسيلة للسخرية، قبل أن تحسم محافظة الإسكندرية الموقف.

وأصدرت محافظة الاسكندرية، بيانا صحفيا اليوم، أن الصورة المتداولة عن بيع ملابس أسفل تمثال محمد علي صورة قديمة لتمثال محمد علي وتحيط به إشغالات غير لائقة بالقيمة التاريخية للتمثال، على أنها تمثل الوضع الحالي له.

وأكدت محافظة الإسكندرية، أن الصورة المتداولة لمحيط التمثال غير حقيقية، وإنما قديمة منذ سنوات عديدة، بينما الواقع مغاير تماما حاليًا.

ويعد تمثال محمد علي باشا، أحد علامات تلك المنطقة، والذي طالب بتشييده الخديوي إسماعيل في إقامته منذ 1865، وبلغت تكلفته حوالى 200 ألف فرانك جرى دفعهاإلى صانع التمثال المسيو ألفريد جاكمار، أحد أشهر المثالين الفرنسيين في القرن التاسع عشر.

وأقيم التمثال في 19 ديسمبر 1872 وسط ميدان محمد على الذي كان يتجلى فيه كفارس مهيب يمتطي صهوة جواده، وكأن النصر بات طوع بنانه وبدا واثقا من قوته،أما الفرس فقد مثله جاكمار يخطو فى ثقة وزهو، رافعًا قدمه اليمنى عن الأرض.

أقرأ أيضًا.. «التضامن» تنقذ مسنة بلا مأوى في شوارع المنوفية