الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 01:20 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
ضبط محتال امتحانات الثانوية.. زعم تسريب الأسئلة مقابل المال! مدحت بركات يشارك في احتفالات العيد الوطني للجمهورية الإيطالية ويلتقي نائب السفير السعودي بالقاهرة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار: إيران تفاجئ الجميع بتكتيكات صاروخية غير مسبوقة ضد إسرائيل شاهد| مدير عام شركة سياحة دولية: وجهات السفر الروسية تتحول نحو الشرق الأوسط وآسيا الفنان حسين فهمي ضيف الجلسة الأولى لبرنامج المعرض العام الثقافي مصر تفوز على البحرين وتتأهل إلى الدور الرئيسي ببطولة العالم للشباب لكرة اليد باحث في الشأن الإسرائيلي: شعور الاغتراب والتهديد المستمر يعمّق الأزمات النفسية في إسرائيل فيديو| انفجارات تهز حيفا والكرمل.. وصواريخ إيرانية تتسبب في استنفار إسرائيلي واسع الحرس الثوري الإيراني: القناة 14 الإسرائيلية ستكون هدفا لهجماتنا الأيام المقبلة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تتيح مشروعات جديدة ضمن ”حياة كريمة” على تطبيق ”شارك 2030” وزير الشباب والرياضة يشهد حفل تتويج جوائز الافضل في نسخته الخامسة المسلماني يبحث مع سفير باكستان ترجمة مسلسلات مصرية للغة الأردية

الطيب: «الزوج الظالم من حطب جهنم ووقودها»

الشيخ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف
الشيخ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف

قال الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، إن "القرآن الكريم لا يقتصر في إغرائه الأزواج بامرأة واحدة بالتخويف من الظلم وعواقبه وإنما يغريهم بأمر آخر وهو كثرة العيال وما تؤدي إليه من الافتقار وضيق العيش في حالة تعدد الزوجات".

وأوضح الطيب، خلال تقديمه حلقة اليوم الإثنين، من برنامج "الإمام الطيب"، المذاع عبر فضائية "سي بي سي"، أن الآية الكريمة "فانكحوا" وردت في سياق حماية الضعيف والتحذير من ظلمه أو الاعتداء عليه، سواء كان الضعيف يتيمة أو زوجة ضحية تعدد ظالم، مشيرا إلى أن ظلم الزوج الذي لا يعدل لا يقل إثما ولا جرما عن ظلم اليتيمة التي يظلمها وليها أو وصيها فكلاهما من حصب جهنم ووقودها.


وتابع شيخ الأزهر الشريف، أنه يمكن تلخيص مشكلة فوضى الطلاق في سؤال يقول ما حكم الطلاق؟، هل هو الإباحة المطلقة أم الإباحة بقيد الضرورة؟، منوها بأن الشريعة الإسلامية تنحو منحى التضييق في مسألة الطلاق، وحين تلجأ إلى الطلاق كحل، فإنما تلجأ إليه بحسبانه ضرورة من الضرورات ومن باب آخر الدواء الكي، وذلك حين يشكل الطلاق أخف الضررين وأهون الشرين.

موضوعات متعلقة