الطريق
السبت 21 يونيو 2025 05:28 مـ 25 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
انطلاق فعاليات الملتقى العربي الأول للوعي الأثري ضمن مبادرة ”كنوز الـ٢٧” وزير الإسكان ومحافظ المنيا يتفقدان محطة معالجة صرف صحي برطباط بمركز مغاغة ضمن المبادرة الرئاسية ”حياة كريمة” رئيس الوزراء يتابع من مركز التحكم في الشبكة القومية للغاز الطبيعي جاهزية الشبكة وتأمين الإمدادات محافظ البحيرة تستقبل رئيس مجلس الدولة لافتتاح فرع ثوثيق مجمع محاكم مجلس الدولة بالبحيرة الفريق أسامة ربيع: ”تعاملنا بشكل فوري واحترافي مع حادث جنوح سفينة الغطس RED ZED1” وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعلن خطة المواطن الاستثمارية لمحافظة الإسماعيلية لعام 24/2025 اكتشاف أثري جديد بتل الفرعون بمحافظة الشرقية وزير الإسكان ومحافظ المنيا يتابعان سير العمل بمنظومتي مياه الشرب والصرف الصحي بالمحافظة ومشروعات ”حياة كريمة” محافظ البحيرة تعتمد نتيجة امتحانات الفصل الدراسي الثاني للشهادة الإعدادية بنسبة نجاح ٧٥.١٦% وزيرة التنمية المحلية: غداً.. انطلاق مبادرة المسئولية المجتمعية والسكن الكريم بقري المرحلة الأولى للمبادرة الرئاسية ”حياة كريمة” وزير المالية فى رسالة للعاملين بالضرائب: الشراكة مع المجتمع الضريبي أمانة فى رقبتكم قافلة الأوقاف تختتم نشاطها الدعوي بمدينة الشلاتين في مشهد يجمع بين التواصل المجتمعي وتعزيز القيم الوسطية

«بين حب وحب».. قصص قصيرة لـ فيليبا سليم صراف

غلاف المجموعة
غلاف المجموعة

صدرت حديثا عن دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع، في دمشق، المجموعة القصصية القصيرة «بين حب وحب» للكاتبة فيليبا سليم صراف.

وقالت الكاتبة فيليبا سليم صراف في منشور على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، "وأخيراً حلم من أحلامي تحقق بصدور تلك المجموعة القصصية "بين حب وحب" .

وأضافت، "أتقدم بالشكر العميق كل الأشخاص الذين شجعوني وجعلوني أصل لأول خطوة وقدم على صفحتي بكتابي الأول "بين حبٍ وحب".

من أجواء القصص:

بدأت قصَّتي معه في المكان الذي يتلاقى فيه الأحبَّة، ويفترقون بعد لقاء، حيث مشاهد مختلطة بين دموع الرحيل وصيحات الاشتياق، وقد أطلقوا على ذلك المكان اسم "المطار"...

في ذلك الجوّ المخلوط بالمشاعر الإنسانية لمحتهُ، كنت أجلسُ في صالة الانتظار أراقب عقرَبَي الساعة، أحدهما يحاول اللحاق بآخر، تماماً كما أحاول اللحاق بما بقيَ من سِنيِّ حياتي.

وقد اخترت مكان جلوسي بالجهة اليسرى من الصالة، وذلك بعيداً عن الضجيج، حينما دخل القاعة، ونظر يمنةً ويُسرة، ثمَّ مشى ليختار مقعده في الزاوية المقابلة والقريبة لي.