الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 04:36 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر بدء استخراج بطاقات الرقم القومي بالمجان لـ285 سيدة بزاوية صقر بأبو المطامير النظام في إيران: أي تصور بشأن استسلام الشعب الإيراني أو قبوله بسلام مفروض وهم وخيال الاتصالات الفلسطينية: بدء استعادة خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت تدريجيًا في مناطق بجنوب قطاع غزة إعلام إيراني: اعتقال عميل للموساد أرسل معلومات عن منشآت للدفاع الجوي إلى إسرائيل باستخدام واتساب

صالح علي يرصد الفنون التشكيلية والعلوم في مصر القديمة

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر حديثا عن مركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي والتابع لقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية، كتاب «مصر القديمة: الفنون التشكيلية والعلوم» للدكتور محمد صالح علي، ومن تصدير الدكتور مصطفى الفقي.

وبحسب الناشر، يعد هذا الكتاب هو الجزء الثالث من مشروع "مصر الخالدة" الذي يتكون من أربعة أجزاء، وهو بمثابة موسوعة غنية بالصور عالية الجودة لتوثيق وعرض مختلف جوانب حياة المصري القديم.

إبداعات الفنون التشكيلية

وقد تناول المؤلف في الكتاب إحدى دعائم الحضارة المصرية القديمة، وهي إبداعات الفنون التشكيلية، وكذلك أدب القصص، ونصائح وتعاليم الحكماء.

سبيكة الحضارة

كما يُبرز إسهامات المصري القديم في علوم الفلك والطب والعلاج وغيرها من العلوم، ليشكِّل لنا سبيكة الحضارة التي تتكون من قيم أخلاقية وعلوم وفن.

وربما كان للصور الملونة والمليئة بالحياة معان كثيرة ترتبط بفكرة المتعة الروحية والحسية للمتوفي المدفون في المقبرة تحت الأرض، كي لا يبقى وحيداً، حيث يستطيع أن يتجول بنظره وروحه بين هذه الصور لكي يسترشد بها في معرفة مسيرة حياته.

وهو كتاب يخاطب الصغير والكبير، والمتخصص والجمهور العام، حيث يهدف إلى رفع الوعي والإلمام بالبذور الفعلية للحضارة المصرية القديمة.

اقرأ أيضا.. في كتابه الجديد.. الصعيدي يرصد سيرة أهل البيت الأطهار