الطريق
الأحد 6 يوليو 2025 02:55 صـ 10 محرّم 1447 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
تعيين على السعيد مديرًا فنيًا للفريق الأول للكرة النسائية بنادي الزمالك مصر تفوز على تونس وتتصدر الدور التمهيدي بالبطولة العربية لسيدات السلة مهرجان قسم المسرح الدولي للأقسام والمعاهد المتخصصة يعلن اللجنة العليا لدورته الـ 18 طهران ترفض تفقد منشآتها النووية.. والوكالة الدولية للطاقة الذرية تسحب آخر مفتشيها الزمالك يضم بيجاد مروان لتدعيم صفوف فريق اليد القاهرة الإخبارية: مئات الرضع مهددون بالموت في غزة بسبب نقص حليب الأطفال ارتفاع عدد الوفيات في حادث الطريق الإقليمى لـ” 10 أشخاص” الرئيس السيسى يوجه ”الداخلية” بسرعة اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المخالفين على كافة الطرق شاهد| عضو حزب المحافظين البريطانى: إيران تهدد رغم وقف النار ومؤشرات على صراع داخلى أزمة وقود خانقة في غزة تهدد حياة المرضى مراسلة القاهرة الإخبارية: إحباط محاولة تهريب وثائق مرتبطة بـ”الإخوان” المحظورة في الأردن الفنان محمد أبو داوود يروي كواليس أصعب موقف في حياته الفنية

عاجل… «أولادنا مش حقل تجارب».. تحرك برلماني ضد وزير التربية والتعليم

الدكتور طارق شوقي
الدكتور طارق شوقي

كشف الدكتور أيمن محسب، عضو مجلس النواب، عن تقدمه بطلب إحاطة للمستشار حنفي جبالي رئيس مجلس النواب، بشأن قرارات الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وذلك عقب اتخاذه قرار مفاجئ بإلغاء الامتحانات الإلكترونية، وعقدها في صورة امتحانات ورقية لطلاب الصفين الأول والثاني الثانوي العام.

وتابع "محسب"، قائلًا إن قرارات وزير التربية والتعليم متخبطة، وهذا له تأثير سلبي على سير العملية التعليمية، وأضاف عضو مجلس النواب "أولادنا مش حقل تجارب"، واصفًا ما حدث بأنه أثار حالة من القلق والهلع لدى الطلاب وأولياء الأمور – على حد تعبيره-.

اقرأ أيضًا: «الشيوخ» يناقش عدة موضوعات في جلسات الغد أبرزها أزمة المواصلات العامة

وأشار عضو مجلس النواب إلى أن قرارات وزير التربية والتعليم تحتاج إلى تجربتها، واختبار مدى جودتها قبل الإعلان عنها وتطبيقها بالفعل، متسائلًا عن سبب عدم اهتمام الدكتور طارق شوقي بتجربة القرارات الجديدة قبل إعلانها وتطبيقها رسميًا وحتى لا يتم التراجع عنها في اللحظات الأخيرة وقبل الامتحانات بأيام.

وشدد "محسب" على ضرورة مراجعة الدكتور طارق شوقي لقراراته، وعدم إصدار قرارات والتراجع عنها حتى لا تفقد وزارة التربية والتعليم مصداقيتها لدى الطلاب وأولياء الأمور.