الطريق
الثلاثاء 14 مايو 2024 08:53 مـ 6 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
غداً.. افتتاح 5 محطات جديدة لمترو الانفاق بالمهندسين جامعة قناة السويس: بدء تشغيل جهاز ”التشريح التفاعلي الرقمي ثلاثي الأبعاد” مصر تجدد تأكيدها على موقفها الثابت بدعم استقرار العراق والأردن ضد أية محاولات للنيل منهما جامعة الاقصر تفتتح مركز لذوى الإعاقة تحقيقاً للمساواة اللقطات الأولى من خطوبة مينا مسعود والممثلة الهندية إميلي شاه ”صور” شكري يطالب إسرائيل السماح بدخول المساعدات عبر المنافذ البرية الأجهزة الأمنية تكشف كواليس مقتل ربة منزل بكوم امبو شمال أسوان جلال يعلن تشكيل الإسماعيلي الرسمي لمواجهة الجيش بالدوري تفاصيل أزمة أحمد سليمان عضو مجلس الزمالك مع «الكاف» مدير تعليم الجيزة يناقش الاستعدادات النهائية لاستقبال امتحانات آخر العام للمرحلة الإعدادية وكيل تعليم الجيزة تتابع لجان صفوف مراحل النقل بإدارة العمرانية التعليمية نائب المحافظ تتفقد المراكز التكنولوجية بالدقي وجنوب الجيزة لمتابعة انتظام العمل بملف التصالح

بينهم مصري.. فلسطين تعلن القائمة القصيرة لجائزة غسان كنفاني للرواية العربية

جانب من المؤتمر
جانب من المؤتمر

أعلن الدكتور عاطف أبو سيف وزير الثقافة الفلسطينية، نتائج القائمة القصيرة لجائزة غسان كنفاني للرواية العربية، بمناسبة مرور 50 عامًا على استشهاد الأديب «غسان كنفاني».

وفاز في القائمة القصيرة الروايات الآتية: قماش أسود للروائي المغيرة الهويدي من سوريا، راكين للروائية نهال عقيل من الأردن، أحجية إدمون عمران للروائي محمد سعيد أحجيوج من المغرب، قلب على ضفاف الدانوب للروائي محمد آدم من مصر، وسيتم إعلان نتيجة الرواية الفائزة بالمرتبة الأولى، في مهرجان إحياء الذكرى الخمسين لاستشهاد الأديب غسان كنفاني في 17 من الشهر المقبل في فلسطين.

وقال وزير الثقافة الفلسطينية، في كلمة له خلال مؤتمر صحفي عقد بمقر الوزارة في مدينة البيرة: يحيي شعبنا هذا العام الذكرى الخمسين لرحيل واحد من أبرز قادة حركة التحرر الوطني الفلسطيني، وواحد من أبرز قاماته الأدبية، غسان كنفاني الذي كتب وقاتل من أجل فلسطين.

اقرأ أيضا: مناقشة رواية «ماكيت القاهرة» لـ الكاتب طارق إمام في سوريا

وأضاف أبو سيف: في استذكار غسان كنفاني نتذكر كل هذا العطاء في مجالات الأدب والفن والصحافة، عطاء غسان كنفاني الذي ظل يتفاعل ويؤثر ويؤثث لتوجهات شعبنا وقيمه وكفاحه التحرري، فلم يكن غسان كاتبًا، ولم يكن مقاتلًا ولم يكن صحفيًا، لم يكن ناقدا أو مفكرا، لم يكن تربويا، لم يكن أيا من هذه.. كان كلها مجتمعة، كان قبل ذلك وبعد ذلك فلسطينيًا بامتياز، لم يفعل شيئًا لم يقده لفلسطين، ولم يكنّ عنها أو يساهم في نضال شعبه من أجلها كان غسان فلسطين، لذا ستظل فلسطين وفية لغسان وإرثه، ولما مثله من فكر وعطاء وكفاح.