الطريق
الثلاثاء 17 يونيو 2025 09:47 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
إعلام إيراني: انفجارات وإطلاق نار كثيف من الدفاعات الجوية في طهران إعلام إيراني: الدفاعات الجوية تتصدى لأجسام معادية في سماء طهران اتحاد السلة يشكر نظيره الصيني على استضافة منتخب مصر الأولمبي ببطولة التحدي ترامب: على الجميع إخلاء طهران فوراً جيش الاحتلال: انتهاء الهجوم الإيراني الأخير الذي تم تنفيذه بـ 10 صواريخ نبيل خشبة رئيسا للبعثة.. منتخب الشباب لكرة اليد يغادر لخوض بطولة العالم ببولندا شاهد| مصرية تطلق قناة لتعليم اللغة العربية للأطفال من قلب هولندا: هدفها الحفاظ على الهوية واللغة مستشارة الاتحاد الأوروبي: استمرار تخصيب اليورانيوم داخل إيران يمثل مصدر قلق الخارجية الأمريكية تمنع سفر موظفيها وعائلاتهم إلى كل من إسرائيل والضفة الغربية وغزة إعلام إيراني: انفجار ضخم بمحيط مطار مهر آباد قرب العاصمة طهران شاهد| حماية المستهلك: توافر السلع الأساسية واستقرار نسبي بالأسعار.. وخط ساخن لتلقي شكاوى غير المصريين نقيب الصحفيين والممثلين يشاركان في مناقشة 5 مشروعات تخرج بالأكاديمية البحرية في الإسكندرية

بينهم مصري.. فلسطين تعلن القائمة القصيرة لجائزة غسان كنفاني للرواية العربية

جانب من المؤتمر
جانب من المؤتمر

أعلن الدكتور عاطف أبو سيف وزير الثقافة الفلسطينية، نتائج القائمة القصيرة لجائزة غسان كنفاني للرواية العربية، بمناسبة مرور 50 عامًا على استشهاد الأديب «غسان كنفاني».

وفاز في القائمة القصيرة الروايات الآتية: قماش أسود للروائي المغيرة الهويدي من سوريا، راكين للروائية نهال عقيل من الأردن، أحجية إدمون عمران للروائي محمد سعيد أحجيوج من المغرب، قلب على ضفاف الدانوب للروائي محمد آدم من مصر، وسيتم إعلان نتيجة الرواية الفائزة بالمرتبة الأولى، في مهرجان إحياء الذكرى الخمسين لاستشهاد الأديب غسان كنفاني في 17 من الشهر المقبل في فلسطين.

وقال وزير الثقافة الفلسطينية، في كلمة له خلال مؤتمر صحفي عقد بمقر الوزارة في مدينة البيرة: يحيي شعبنا هذا العام الذكرى الخمسين لرحيل واحد من أبرز قادة حركة التحرر الوطني الفلسطيني، وواحد من أبرز قاماته الأدبية، غسان كنفاني الذي كتب وقاتل من أجل فلسطين.

اقرأ أيضا: مناقشة رواية «ماكيت القاهرة» لـ الكاتب طارق إمام في سوريا

وأضاف أبو سيف: في استذكار غسان كنفاني نتذكر كل هذا العطاء في مجالات الأدب والفن والصحافة، عطاء غسان كنفاني الذي ظل يتفاعل ويؤثر ويؤثث لتوجهات شعبنا وقيمه وكفاحه التحرري، فلم يكن غسان كاتبًا، ولم يكن مقاتلًا ولم يكن صحفيًا، لم يكن ناقدا أو مفكرا، لم يكن تربويا، لم يكن أيا من هذه.. كان كلها مجتمعة، كان قبل ذلك وبعد ذلك فلسطينيًا بامتياز، لم يفعل شيئًا لم يقده لفلسطين، ولم يكنّ عنها أو يساهم في نضال شعبه من أجلها كان غسان فلسطين، لذا ستظل فلسطين وفية لغسان وإرثه، ولما مثله من فكر وعطاء وكفاح.