الطريق
السبت 3 مايو 2025 01:52 صـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات الكابتن باسم عجيبة يشارك في أكبر مونتاج للمدينة الطبية بجامعة عين شمس شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين

بينهم مصري.. فلسطين تعلن القائمة القصيرة لجائزة غسان كنفاني للرواية العربية

جانب من المؤتمر
جانب من المؤتمر

أعلن الدكتور عاطف أبو سيف وزير الثقافة الفلسطينية، نتائج القائمة القصيرة لجائزة غسان كنفاني للرواية العربية، بمناسبة مرور 50 عامًا على استشهاد الأديب «غسان كنفاني».

وفاز في القائمة القصيرة الروايات الآتية: قماش أسود للروائي المغيرة الهويدي من سوريا، راكين للروائية نهال عقيل من الأردن، أحجية إدمون عمران للروائي محمد سعيد أحجيوج من المغرب، قلب على ضفاف الدانوب للروائي محمد آدم من مصر، وسيتم إعلان نتيجة الرواية الفائزة بالمرتبة الأولى، في مهرجان إحياء الذكرى الخمسين لاستشهاد الأديب غسان كنفاني في 17 من الشهر المقبل في فلسطين.

وقال وزير الثقافة الفلسطينية، في كلمة له خلال مؤتمر صحفي عقد بمقر الوزارة في مدينة البيرة: يحيي شعبنا هذا العام الذكرى الخمسين لرحيل واحد من أبرز قادة حركة التحرر الوطني الفلسطيني، وواحد من أبرز قاماته الأدبية، غسان كنفاني الذي كتب وقاتل من أجل فلسطين.

اقرأ أيضا: مناقشة رواية «ماكيت القاهرة» لـ الكاتب طارق إمام في سوريا

وأضاف أبو سيف: في استذكار غسان كنفاني نتذكر كل هذا العطاء في مجالات الأدب والفن والصحافة، عطاء غسان كنفاني الذي ظل يتفاعل ويؤثر ويؤثث لتوجهات شعبنا وقيمه وكفاحه التحرري، فلم يكن غسان كاتبًا، ولم يكن مقاتلًا ولم يكن صحفيًا، لم يكن ناقدا أو مفكرا، لم يكن تربويا، لم يكن أيا من هذه.. كان كلها مجتمعة، كان قبل ذلك وبعد ذلك فلسطينيًا بامتياز، لم يفعل شيئًا لم يقده لفلسطين، ولم يكنّ عنها أو يساهم في نضال شعبه من أجلها كان غسان فلسطين، لذا ستظل فلسطين وفية لغسان وإرثه، ولما مثله من فكر وعطاء وكفاح.