الطريق
الإثنين 29 أبريل 2024 06:41 مـ 20 شوال 1445 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب

ياسمين الخطيب: «طليقي خبرته محدودة ومخدتش مؤخر»

ياسمين الخطيب
ياسمين الخطيب

تصدر اسم الإعلامية ياسمين الخطيب، مؤشرات البحث الساعات الماضية، وذلك عقب حديثها لأول مرة بجرأة عن طلاقها من رجل الأعمال رمضان حسني، وذلك أثناء استضافتها في برنامج "آخر النهار"، والذي يقدمه الإعلامي تامر أمين، على قناة النهار.

"الطريق"، يرصد لكم 10 تصريحات للإعلامية ياسمين الخطيب مثيرة للجدل حول طليقها.

تصريحات ياسمين الخطيب عن زوجها السابق

- إحنا ناس عشنا حياة عادية، هو كان رجل أعمال، وأنا لو فتحت كوافير هبقى سيدة أعمال.

- زوجي السابق ليس من أغنى 10 رجال في مصر كما أشيع.

- مش لازم إن لو ست حلوة اتجوزت واحد غني تبقى طمعانة فيه.

- حقق ثروته بنفسه وكافح كتير من أجل هذا كي يؤسس شركته الخاصة.

- إحنا زي أي زوجين مصريين لما بنصيف بنأجر، معندناش فيلا في هاسيندا ولا شاليه في العين السخنة.

- أنا من كام شهر اتزنقت وبعت عربيتي وهو ظروفه حاليا لا تسمح له أنه يشتري لي عربية.

- والدي كان حاطط مبدأ أن الشخص اللي بنتي مش مرتاحة معاه، ندفع له فلوس ونطلقها، فمبدأ المؤخر كان مرفوض، مكنش في مؤخر.

- لا أرى أن المؤخر ضمان، فأنا إذا خسرت صحتي النفسية، فماذا سيفيدني المؤخر حتى إذا وصل إلى 10 مليون دولار.

- سبب طلاقي عدم شعوري بالأمان، فأنا سيدة من الصعب أن تفهمها، وهو خبرته في معاملة السيدات والحياة عمومًا كانت محدودة.

- كنت أخشى أن يشمت بي أحد، ولهذا تأخر قرار طلاقي.

ياسمين الخطيب

طلاق ياسمين الخطيب

وكانت الإعلامية ياسمين الخطيب، أثارت الجدل بعد كشفها تفاصيل مرضها BPD أو"اضطراب الشخصية الحدية"، ومحاولة انتحارها، والذي أكدت بعد ساعات منه خبر طلاقها عن زوجها رجل الأعمال رمضان حسني، لأول مرة قبل أن يتصالحا الشهر الماضي.

اقرأ أيضًا..

«الحب كده يا سي رمضان».. ياسمين الخطيب تعلن تصالحها مع زوجها

ياسمين الخطيب تحاول الانتحار

حاولت ياسمين الخطيب الانتحار، بابتلاع عدد من الأقراص العلاجية التي تتناولها بانتظام، ولكن الأمر فشل، وكشفت ذلك عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".

وكتبت ياسمين الخطيب: "بالأمس.. حاولت الانتحار بتناول جرعات كبيرة من حبوب الزانكس والتربتيزول، الذي أتناوله بانتظام بناء على تعليمات طبيبي النفسي.. لم تفلح المحاولة -للأسف- فأُعدت غصباً إلى هذه الحياة البغيضة، القاسية، الظالم أهلها، لا أعاني من صدمة عاطفية، أو ما شابه، لكني سأعترف بكل شجاعة إني أعاني من الـ BPD، على مدار حياتي لم يستطع أحد أن يستوعب حالتي أو يدعمني.. أنا شديدة الحساسية، متقلبة المزاج، لا أثق بأحد، ولدي مخاوف كبرى من الهجر.. كل الذين أدركوا حالتي استغلوا ضعفي بلا رحمة، لم تعد لدي أي طاقة للمقاومة.. أتمنى الخلاص".