الطريق
الأربعاء 26 مارس 2025 08:41 مـ 27 رمضان 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الأمين العام يعتمد 19 عضوًا في أمانة التنظيم بحزب الجبهة الوطنية وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد حفل ” إفطار أهالينا” لسكان المناطق المطورة بديلة العشوائيات والفئات الأولى بالرعاية مفتي الجمهورية: ليلة القدر ”خير من ألف شهر” وفرصة عظيمة للاجتهاد في العبادة الأكاديمية الوطنية للتدريب تشارك في استعراض خطط التحالف الوطني للعمل الأهلي الشعب الجمهوري ينظم يومًا ترفيهيًا لبنات دار الحنان لرعاية اليتيمات محافظ كفرالشيخ: ضبط 500 كجم أسماك مجمدة وآخرى مملحة فى حملة رقابية ضخمة على الأسواق لضبط المخالفات بالرياض.. مؤكداً «لا تهاون فى... وفد التنسيقية يشارك في الاحتفالية السنوية لإنجازات مبادرة وزارة الشباب والرياضة ”توظيف مصر” عبد المحسن سلامة المرشح لمنصب نقيب الصحفيين : مزرعة 20 ألف فدان بواقع من 5 إلى 10 أفدنة لكل صحفى الفرق بين الذكاء والالهام بقلم ايمن رفعت المحجوب الأمم المتحدة: لم تصل لقطاع غزة أي مساعدات منذ أكثر من ثلاثة أسابيع محافظ الإسكندرية يناقش استعدادات استقبال عيد الفطر رئيس الوزراء: مصر تبذل كل الجهود للعودة مرةً أخرى لوقف النار بغزة تمهيدًا للعمل على تنفيذ خطة الإعمار

طفل يبتكر «روبوت» يعمل بالعاطفة.. «مبيردش لو حد زعله»

الروبوت رافى مع باتريك
الروبوت رافى مع باتريك

ابتكر طفل هندي يدعى براتيك "روبوت" يختلف عن نظيراتها الأخرى، إذ يعرض سمة يمكن أن يطلق عليها بشكل فضفاض عاطفة.

الطفل المخترع البالغ من العمر 13 عاما، يقول إن الجهاز يجيب على جميع الاستفسارات المطروحة عليه، لكنها لن ترد إذا جرى توبيخها، وإذا توقف عن الإجابة على الاستفسارات، فلا يمكن استعادته إلا إذا اعتذر المستخدم لذلك، بحسب ديلي ميل البريطانية.

وزعم المبتكر أن الروبوت "رافي" مصمم لاكتشاف المشاعر الأخرى، ويمكنه إرسال إشارات عندما يكون المستخدم حزين، و لن يجيب على استفساراتك حتى تشعر بالأسف، وقال براتيك لـ "ANI" إنه يمكن أن يفهمك حتى إذا كنت حزينًا.

اقرأ أيضا: ”زيكو مرقص” رسام صعيدى يحلم بالإلتحاق بكلية الفنون الجميلة

رأي المتابعين على "تويتر"

أثنى مستخدمو الإنترنت على الصبي الذي ابتكر روبوتًا في سن 13 عامًا، وكتب أحد المستخدمين "الإنجاز المذهل للصبي يستحق كل التقدير".

وعلق آخر، قائلاً: "أشعر أنه قد تم تغذيته ببيانات الوجوه والأصوات، مثل هذا وجه غاضب، هذا وجه سعيد وأيضًا بصوت، لذلك ربما يكون بعض التدريب قد تم على ذلك، تدريب الرؤية أو شيء من هذا القبيل، و مهما يكن فإن القيام بذلك في سن 13 لا يزال مهمة كبيرة".

وقال مستخدم ثالث: "لا يمكن لمليارات من صفوف النصوص أن تخلق المشاعر في الذكاء الاصطناعي لجوجل، لكن 13 عامًا تمكنت بطريقة ما من تدريب عارضة أزياء تحمل عواطف".