الطريق
الثلاثاء 17 يونيو 2025 05:14 مـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزارة الأوقاف تطلق دورة متخصصة في العلاقات العامة والمراسم لدعم ذوي الاحتياجات الخاصة.. محافظ الوادي الجديد يتابع أعمال إنشاء مبنى خدمي استثماري إزالة 9 مزارع سمكية فى شمال سهل الحسينية على مساحة 380 فدان ببورسعيد محافظ الشرقية يشهد تسلّم أُولى دفعات لحوم صكوك الأضاحي لهذا العام السفير المصري في بغداد يلتقي مع رئيس جمهورية العراق محافظ كفر الشيخ: توزيع 2 طن لحوم صكوك أضاحي للأسر الأولى بالرعاية بمراكز المحافظة رئيس الوزراء يُلقي كلمة خلال منتدى الأعمال المصري - الصربي المسلماني يلتقي المجموعة الأولي من حملة الدكتوراه بماسبيرو نائب وزير الصحة يشهد انطلاق ورشة عمل متخصصة في ”التقييم المالي للمشروعات وإعداد دراسة الجدوى” بدء توريد محصول الياسمين لمصانع شبرابلوبة بمحافظة الغربية وزير التربية والتعليم يبحث مع وفد هيئة التعاون الدولي اليابانية (JICA) خطوات التوسع في المدارس المصرية اليابانية والاستعداد لمؤتمر (TICAD) مجلس النواب يوافق نهائيًا على مشروع خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية للعام المالي 2025/2026

«ما تورينا ضحكتك».. شاب يرسم البهجة على الوجوه بهدايا مفاجئة| شاهد

ما تورينا ضحكتك صناع السعادة
ما تورينا ضحكتك صناع السعادة

في عز شقاهم وانشغالهم بأمور الحياة، كل منهم غارق في وادٍ من المسؤوليات وظروف الحياة الصعبة، فجأة يخرج عليهم شاب مصري برسائل أو هدايا مفاجئة ترسم البسمة العريضة على وجوه هؤلاء البسطاء.

انطلق شاب مصري يدعى «عمار أشرف» إلى الشوارع لإسعاد الناس ورسم البهجة على وجوههم، حتى إن مقاطع الفيديو القصيرة التي يوثق فيها تلك اللحظات ويشاركها عبر حسابه، تركت مشاهديها في بهجة واطمئنان للخير الذي مازال في القلوب.

ما تورينا ضحكتك

في أحد مقاطع الفيديو، خرج عمار إلى شوارع مصر وبدأ في مفاجئة كل شخص بورقة يضعها أمامه ثم يرحل، وبعلامات دهشة واستفهام نابعة من شرود طويل يسبقها، يبدأ الأشخاص في تفحص الورقة.

وبمجرد النظر للمكتوب فيها تجد الابتسامة تشع فجأة من وجه الشخص، ثم يحيي عمار الذي يرحل في سعادة غامرة من الأثر الذي تركه في القلوب بالرسالة التي كتب فيها: "ما تورينا ضحكتك يا عم".

اقرأ أيضًا: «الشمس بتطلع بالليل».. بلدة لا يغيب عنها النهار لمدة 4 أشهر

هدايا مفاجئة

في مقطع آخر من مكان آخر في مصر، انطلق الشاب المصري صانع السعادة «عمار أشرف» يوزع ساعات اليد والمصاحف حتى الأموال داخل علب هدايا أو بواسطة لعبة "ورقة × مقص".

كانت الهدايا بمنزلة "جبر خاطر" بدا أن هؤلاء الناس كانوا في حاجة إليه، فكان أول ذكرهم "الحمد لله" ودعوة صادقة من القلب للشاب الطيب، الذي استمر في رحلته لإسعاد البسطاء.

اقرأ أيضًا: كيف يساهم التوتر في تساقط الشعر؟