الطريق
السبت 3 مايو 2025 07:04 صـ 6 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات الكابتن باسم عجيبة يشارك في أكبر مونتاج للمدينة الطبية بجامعة عين شمس شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين

«ما تورينا ضحكتك».. شاب يرسم البهجة على الوجوه بهدايا مفاجئة| شاهد

ما تورينا ضحكتك صناع السعادة
ما تورينا ضحكتك صناع السعادة

في عز شقاهم وانشغالهم بأمور الحياة، كل منهم غارق في وادٍ من المسؤوليات وظروف الحياة الصعبة، فجأة يخرج عليهم شاب مصري برسائل أو هدايا مفاجئة ترسم البسمة العريضة على وجوه هؤلاء البسطاء.

انطلق شاب مصري يدعى «عمار أشرف» إلى الشوارع لإسعاد الناس ورسم البهجة على وجوههم، حتى إن مقاطع الفيديو القصيرة التي يوثق فيها تلك اللحظات ويشاركها عبر حسابه، تركت مشاهديها في بهجة واطمئنان للخير الذي مازال في القلوب.

ما تورينا ضحكتك

في أحد مقاطع الفيديو، خرج عمار إلى شوارع مصر وبدأ في مفاجئة كل شخص بورقة يضعها أمامه ثم يرحل، وبعلامات دهشة واستفهام نابعة من شرود طويل يسبقها، يبدأ الأشخاص في تفحص الورقة.

وبمجرد النظر للمكتوب فيها تجد الابتسامة تشع فجأة من وجه الشخص، ثم يحيي عمار الذي يرحل في سعادة غامرة من الأثر الذي تركه في القلوب بالرسالة التي كتب فيها: "ما تورينا ضحكتك يا عم".

اقرأ أيضًا: «الشمس بتطلع بالليل».. بلدة لا يغيب عنها النهار لمدة 4 أشهر

هدايا مفاجئة

في مقطع آخر من مكان آخر في مصر، انطلق الشاب المصري صانع السعادة «عمار أشرف» يوزع ساعات اليد والمصاحف حتى الأموال داخل علب هدايا أو بواسطة لعبة "ورقة × مقص".

كانت الهدايا بمنزلة "جبر خاطر" بدا أن هؤلاء الناس كانوا في حاجة إليه، فكان أول ذكرهم "الحمد لله" ودعوة صادقة من القلب للشاب الطيب، الذي استمر في رحلته لإسعاد البسطاء.

اقرأ أيضًا: كيف يساهم التوتر في تساقط الشعر؟