الطريق
الثلاثاء 17 يونيو 2025 06:22 مـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزارة الأوقاف تطلق دورة متخصصة في العلاقات العامة والمراسم التعليم العالي: فتح باب التقدم للمنح المصرية الفرنسية لطلاب الدكتوراه للعام الجامعي ٢٠٢٥/٢٠٢٦ لدعم ذوي الاحتياجات الخاصة.. محافظ الوادي الجديد يتابع أعمال إنشاء مبنى خدمي استثماري إزالة 9 مزارع سمكية فى شمال سهل الحسينية على مساحة 380 فدان ببورسعيد محافظ الشرقية يشهد تسلّم أُولى دفعات لحوم صكوك الأضاحي لهذا العام السفير المصري في بغداد يلتقي مع رئيس جمهورية العراق محافظ كفر الشيخ: توزيع 2 طن لحوم صكوك أضاحي للأسر الأولى بالرعاية بمراكز المحافظة رئيس الوزراء يُلقي كلمة خلال منتدى الأعمال المصري - الصربي المسلماني يلتقي المجموعة الأولي من حملة الدكتوراه بماسبيرو نائب وزير الصحة يشهد انطلاق ورشة عمل متخصصة في ”التقييم المالي للمشروعات وإعداد دراسة الجدوى” بدء توريد محصول الياسمين لمصانع شبرابلوبة بمحافظة الغربية وزير التربية والتعليم يبحث مع وفد هيئة التعاون الدولي اليابانية (JICA) خطوات التوسع في المدارس المصرية اليابانية والاستعداد لمؤتمر (TICAD)

مكافحة المخدرات تتصدى لـ«مروجي البرشام» عبر السوشيال ميديا

المتهمان
المتهمان

واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لمكافحة جرائم الإتجار فى الأدوية والعقاقير الطبية المخدرة والمؤثرة على الصحة النفسية والتصدى لمحاولات ترويجها فى أوساط الشباب والنشء عبر وسائل التواصل الإجتماعى من خلال قطاع مكافحة المخدرة والأسلحة والذخائر غير المرخصة.

الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بالتنسيق مع قطاعى الأمن الوطنى والأمن العام شنت حملة أمنية مكبرة استهدفت القائمين على ترويج وبيع المواد المخدرة عبر وسائل التواصل الاجتماعى مقابل مبالغ مالية والتربح من خلالها.

الحملة شهدت الاستعانة بالتقنيات الفنية الحديثة مما أسفر عن ضبط متهم يستقل سيارة بحدائق القبة بالقاهرة بحوزته 300 أمبول لعقار نالوفين و10 آلاف قرص لعقار ميزوتاك المخدرين وغير مصرح بتداولها خارج المستشفيات.

فيما ألقت الشرطة القبض على متهم في أثناء استقلاله سيارة بالساحل وبحوزته 1140 قرص مؤثر لعقارى "زولام، باركينول" قبل ترويجها على عملائه.

اقرأ أيضا: «ياريته سبهولي وخد 1000».. فصول محزنة وموقف بطولي في جريمة الرهان بشبرا الخيمة

اقرأ أيضا: نهاية صديقين بأكتوبر بسبب الأغاني.. «أحدهما جثة والآخر خلف القضبان»