الطريق
الجمعة 29 مارس 2024 09:20 صـ 19 رمضان 1445 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
تحرير سعر الصرف وتأثيره على سوق العقارات.. جمعية رجال الأعمال: تكلفة الوحدات السكنية الجديدة سترتفع مصر والأموال الساخنة.. فرص استثمارية وتحديات اقتصادية في مواجهة الحكومة عضو المجلس القومي للمرأة في حوار لـ«الطريق»: المرأة شهدت العصر الذهبي في عهد الرئيس السيسي مصر أول دولة في العالم تضع استراتيجية... سيدات الأهلي يحققن الثنائية المحلية للموسم الثاني على التوالي ”الحشاشين”.. مسلسل يكشف استخدام الإخوان لمفاهيم السمع والطاعة المطلقة 6 جنيهات.. حملة لتثبيت سعر تعريفة التوك توك داخل سمالوط رئيس الوزراء يؤكد ضرورة وضع أجندة تنفيذية لمخرجات المرحلة الأولى للحوار الوطني رسالة جديدة من نتنياهو لعائلات المحتجزين البترول تسدد 30 مليون دولار جزء من مستحقات شركة كابريكورن إنرجي مصرع شاب على يد آخر في مشاجرة بالمنيا مواد غذائية شائعة يحظر تناولها أثناء تفاقم التهاب المعدة جي بي مورجان يتوقع ارتفاع برميل النفط إلى 100 دولار بسبب روسيا

مكافحة المخدرات تتصدى لـ«مروجي البرشام» عبر السوشيال ميديا

المتهمان
المتهمان

واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لمكافحة جرائم الإتجار فى الأدوية والعقاقير الطبية المخدرة والمؤثرة على الصحة النفسية والتصدى لمحاولات ترويجها فى أوساط الشباب والنشء عبر وسائل التواصل الإجتماعى من خلال قطاع مكافحة المخدرة والأسلحة والذخائر غير المرخصة.

الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بالتنسيق مع قطاعى الأمن الوطنى والأمن العام شنت حملة أمنية مكبرة استهدفت القائمين على ترويج وبيع المواد المخدرة عبر وسائل التواصل الاجتماعى مقابل مبالغ مالية والتربح من خلالها.

الحملة شهدت الاستعانة بالتقنيات الفنية الحديثة مما أسفر عن ضبط متهم يستقل سيارة بحدائق القبة بالقاهرة بحوزته 300 أمبول لعقار نالوفين و10 آلاف قرص لعقار ميزوتاك المخدرين وغير مصرح بتداولها خارج المستشفيات.

فيما ألقت الشرطة القبض على متهم في أثناء استقلاله سيارة بالساحل وبحوزته 1140 قرص مؤثر لعقارى "زولام، باركينول" قبل ترويجها على عملائه.

اقرأ أيضا: «ياريته سبهولي وخد 1000».. فصول محزنة وموقف بطولي في جريمة الرهان بشبرا الخيمة

اقرأ أيضا: نهاية صديقين بأكتوبر بسبب الأغاني.. «أحدهما جثة والآخر خلف القضبان»