الطريق
الأربعاء 18 يونيو 2025 01:32 مـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
جيش الاحتلال إلاسرائيلي يبدأ موجة هجمات على طهران مدحت بركات: اصطفاف المصريين خلف القيادة ضرورة لمواجهة التحديات الإقليمية سعر الذهب اليوم الأربعاء 18-6-2025 بمختلف محال الصاغة في لحظة غضب.. جاره أطلق عليه النار وأوقعه غارقًا في دمائه حملات مرورية مكثفة بالقاهرة والجيزة لضبط المخالفين ورفع السيارات المتروكة 400 صاروخ إيراني منذ بداية التصعيد.. إسرائيل تستنفر ومنظومات أمريكية تشارك في التصدي شاهد| وزير المالية: خفض الدين وزيادة دعم الصادرات والأجور في الموازنة الجديدة سي إن إن: ترامب تراجع عن إرسال مسؤولين للاجتماع مع الإيرانيين رئيس الوزراء يتابع الجهود المبذولة لتوفير الاحتياجات اللازمة من مياه الشرب الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل توقع بروتوكول تعاون مع «اتحاد بنوك مصر» وزير البترول والثروة المعدنية يشارك في قمة ”تحول الطاقة: شرق البحر الأبيض المتوسط وجنوب شرق أوروبا” فى العاصمة اليونانية أثينا تتويج مصر للطيران بجائزة أفضل شركة طيران فى أفريقيا من حيث الخدمات المقدمة للركاب لعام 2025 وفقًا لتقييم Skytrax العالمي

التجسس يشعل الأزمة مجددًا بين الصين وأمريكا

الصين وأمريكا
الصين وأمريكا

أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال"، في تقرير اليوم الأحد، أن وزارة الدفاع الأمريكية تعتقد أن رافعات الصين بالموانئ قد تكون أدوات محتملة للتجسس.

وقالت الوزارة إن الرافعات الصينية غير مكلفة وقد تكون ذريعة للتجسس، معربة عن مخاوف حقيقة من حصول الصين على معلومات عسكرية عن البضائع الأميركية للجيش.

وفي أول رد من السفارة الصينية في واشنطن، قالت إن المخاوف الأميركية من الرافعات الموجودة في الموانئ هدفها عرقلة التعاون.

وتشهد العلاقات بين البلدين حالة من الفطور، خصوصًا بعدما رصدت الولايات المتحدة منطاد تجسس صيني في سماء البلاد، وأسقطته بعدها بأيام.

وأدانت أمريكا التصرف الصيني، مشيرة إلى أنه يمثل انتهاكًا صارخًا لسيادة الولايات المتحدة الأمريكية، وألغت على إثره لقاءً كان مرتقبا بين وزير الخارجية أنتوني بلينكن، ونظيره الصيني.

ونهاية العام الماضي زارت رئيسة الكونجرس الأمريكي نانسي بيلوي جزيرة تايوان، والتي تعتبرها الصين جزءا أساسيا منها، الأمر الذي أثار غضب بكين، وبدأت تدريبات عسكرية ضخمة بالذخيرة الحية استمرت لأكثر من 10 أيام، الأمر الذي دعا بالجانب التايوان رفع حالة الاستعداد العسكرية للقصوى.