الطريق
الخميس 19 يونيو 2025 06:21 صـ 23 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الخارجية الإيرانية: هجوم إسرائيل على إيران ما كان ليحدث لولا موافقة واشنطن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية: احتمال وقوع حادث إشعاعي يبقى قائما عند ضرب موقع نووي شاهد| وزير التموين: الاحتياطي الاستراتيجي آمن.. ولدينا وفرة تكفي لستة أشهر وأكثر شاهد| وزير الكهرباء: لا انقطاع للتيار.. واستخدام الوقود البديل والطاقات المتجددة ساعد في تلبية الاحتياجات التلفزيون الإيراني: بدء الموجة الـ 13 من عمليات الوعد الصادق بإطلاق صواريخ ثقيلة وبعيدة المدى بوتين: الضربات الإسرائيلية تعزز شعبية النظام الإيراني جيش الاحتلال: رصدنا قبل قليل إطلاق صواريخ من إيران الخارجية الإيرانية: هجوم إسرائيل على إيران ما كان ليحدث لولا موافقة واشنطن إعلام إسرائيلي: الجيش أعلن شن غارات على نحو 20 موقعا نوويا إيرانيا ومواقع أسلحة الدكتور أيمن رفعت المحجوب يكتب: جدلية الأديان في العدالة الاجتماعية (ج٢) ضياء رشوان: استطلاعات أمريكية تُظهر رفضًا شعبيًا واسعًا للحرب على إيران مينا مسعود وشيرين رضا في ضيافة معكم منى الشاذلي غدًا

بعد الكشف عن 2000 كبش محنط.. تعرف على أهمية الكباش في مصر القديمة

الكباش المحنطة
الكباش المحنطة

أعلنت وزارة السياحة والآثار، عن تفاصيل الكشف الأثري الجديد بمنطقة آثار أبيدوس، والمُكتشف بواسطة البعثة الأثرية الأمريكية العاملة بمعبد رمسيس الثاني بمنطقة آثار أبيدوس بسوهاج، وأسفرت عن 2000 كبش أثري محنط ضمنها أبقار وماعز.

ونرصد لكم أهمية الكبش في مصر القديمة كالتالي:

- الكبش لها صفات كثيرة من مصر القديمة وأهمها عن القدرة الكبيرة على الخصوبة والتناسل

- لها القدرة على إعادة الخلق والبعث ومن ثم الخلود وفقًا للمعتقدات المصرية القديمة.

- للكباش شهرة كبيرة واتخذ بعض المعبودات المصرية القديمة شكل الكباش مثل كبش مدينة منديس، وكبش جدو، وكبش أبو صير في الدلتا.

- جسد المصري القديم المعبود الأساسي في بنى سويف، المعبود “حرى شا إف” على شكل كبش.

أسباب الكشف الكبير للكباش المحنطة

وبخصوص العدد الكبير المُكتشف للكباش قال الدكتور سامح إسكندر رئيس البعثة الأثرية، إن الكشف الكبير للكباش المحنطة ربما يعود إلى استخدامها كقرابين نذرية أثناء ممارسة عبادة غير مسبوقة للكباش في أبيدوس خلال فترة العصر البطلمي، وأيضا السبب الآخر هو أن الكشف يشير إلى أن تقديس الملك رمسيس الثاني في أبيدوس ظل بعد وفاته لألف عام.