الطريق
الجمعة 2 مايو 2025 06:47 مـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الكابتن باسم عجيبة يشارك في أكبر مونتاج للمدينة الطبية بجامعة عين شمس شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين طالبة تجارة طنطا تحصد ذهبية الفرق وبرونزية الفردي في بطولة أفريقيا للجودو

مكتبة الإسكندرية تصدر الطبعة العربية من «سبعة أيام في سيسيل»

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدرت عن مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية، الطبعة العربية من كتاب «سبعة أيام في سيسل»، لمؤلفه هاري تزالاس، ومن ترجمة غادة جاد.

فندق سيسيل

يتناول الكتاب في 242 صفحة، وسبعة فصول، عدّة روايات لسبعة أيام قضاها المؤلّف في الإسكندرية في فندق سيسيل عام 1990م، حيث يتحدث فيها عن كل ما صادفه من أماكن، ومواقف، وشخصيات ربطته بهم علاقة وثيقة.

كتاب إرشادي

ويصف هاري تزالس زيارته لمدينة الإسكندرية، التي قضى بها طفولته، حيث غاب عنها منذ أن كان في العشرين من عمره، إلى أن دفعه الحنين للعودة بهدف عمل كتاب إرشادي للإسكندرية، ولكي يجد في أحد أركانها هذا الطفل الذي عاش بها يومًا.

مقبرة الإسكندر

كما تحدّث المؤلف عن موقع مقبرة الإسكندر الأكبر، مؤكدا أنها مفقودة بمكان ما بالإسكندرية، حيث أن الإسكندر الأكبر توفي في الثالثة والثلاثين من عمره وكان يتمنى أن يُدفن في سيوة.

مدينة رشيد

ويصف المؤلف في كتابه أيضا مدينة رشيد التي تبعد عن الإسكندرية بـ 65 كيلو مترًا، والتي تقع على الفرع الغربي من نهر النيل، مؤكدا أنها مدينة تعود بزائريها في رحلة عجيبة إلى الماضي، لوجود بها مبانٍ ترجع إلى القرن السابع عشر.

اقرأ أيضا.. «عاصمة الخلود».. محمد إبراهيم يرصد حكايات من دفتر الجمهورية الجديدة