الطريق
السبت 3 مايو 2025 07:52 صـ 6 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات الكابتن باسم عجيبة يشارك في أكبر مونتاج للمدينة الطبية بجامعة عين شمس شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين

كيف يؤثر التوتر والعصبية على حياتك وصحتك؟

التوتر
التوتر

التوتر والعصبية من المشاعر الطبيعية التي يمر بها الإنسان في بعض الأحيان، ولكن إذا أصبحت مزمنة، فقد يكون لها آثار ضارة على الصحة الجسدية والعقلية.

ووفقًا لموقع "هيلث لاين" هناك أضرار للتوتر على الصحة، وشمل أضرار التوتر والعصبية على الصحة الجسدية ما يلي:

مشكلات في القلب والأوعية الدموية، يمكن أن يؤدي التوتر إلى ارتفاع ضغط الدم، وعدم انتظام ضربات القلب، وزيادة خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتة الدماغية.

مشكلات في الجهاز الهضمي:

يمكن أن يؤدي التوتر إلى اضطرابات المعدة والأمعاء، مثل متلازمة القولون العصبي، والغثيان، والقيء.

مشكلات في الجهاز التنفسي:

يمكن أن يؤدي التوتر إلى صعوبة في التنفس، والسعال، والتهاب الشعب الهوائية.

مشكلات في الجهاز العصبي:

يمكن أن يؤدي التوتر إلى الصداع، وآلام العضلات، ومشاكل النوم.

مشكلات في الجهاز المناعي:

يمكن أن يؤدي التوتر إلى ضعف جهاز المناعة، مما يجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بالأمراض.

أضرار التوتر والعصبية على الصحة العقلية

تشمل أضرار التوتر والعصبية على الصحة العقلية ما يلي:

اضطرابات القلق:

يمكن أن يؤدي التوتر إلى الإصابة باضطرابات القلق، مثل اضطراب القلق العام، واضطراب الهلع، واضطراب الوسواس القهري.

الاكتئاب:

يمكن أن يؤدي التوتر إلى الإصابة بالاكتئاب، مما يؤثر على الحالة المزاجية، ومستويات الطاقة، والاهتمام بالنشاطات اليومية.

اضطرابات الأكل:

يمكن أن يؤدي التوتر إلى الإصابة باضطرابات الأكل، مثل فقدان الشهية العصبي، والشره المرضي العصبي، واضطراب الأكل الاضطرابي.

اضطرابات النوم:

يمكن أن يؤدي التوتر إلى صعوبة في النوم، أو الأرق، أو التعب المفرط.

مشكلات في الذاكرة والتركيز، يمكن أن يؤدي التوتر إلى مشاكل في الذاكرة والتركيز، مما يؤثر على الأداء الأكاديمي أو المهني.

كيف يمكن تقليل التوتر والعصبية؟

هناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها تقليل التوتر والعصبية، ومنها:

ممارسة الرياضة بانتظام:

يمكن أن تساعد الرياضة في تقليل التوتر وتحسين المزاج.

تقنيات الاسترخاء:

يمكن أن تساعد تقنيات الاسترخاء، مثل التنفس العميق والتأمل، في تقليل التوتر وتحسين النوم.

الحصول على قسط كافٍ من النوم:

يمكن أن يساعد النوم الكافي في تحسين المزاج وزيادة القدرة على التعامل مع التوتر.

اقرا ايضًا: خطورة استئصال اللوزتين.. هل تفوق فوائدها؟