الطريق
السبت 21 يونيو 2025 01:47 صـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر وسط إيران فيديو| عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي: ترامب متقلب ومتطرفو الكونجرس يدفعون أمريكا نحو الحرب ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وأمهلها أسبوعين سعر الدولار أمام الجنيه اليوم في البنوك ”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر

سر تخلص قاصر من حياتها بأوسيم

حبة الغلة
حبة الغلة

كشفت تحريات إدارة البحث الجنائي بالجيزة برئاسة اللواء محمد الشرقاوي ملابسات وفاة قاصر بعد شعورها بحالة إعياء نقلت على إثرها إلى المستشفى.

البداية تعود إلى تلقي العميد هاني شعراوي رئيس مباحث قطاع الشمال إخطارا من العقيد مجدي موسى مفتش فرقة الوراق وأوسيم، بوفاة قاصر في ظروف غامضة.

انقتل مأمور القسم ترافقه قوة أمنية بقيادة المقدم مصطفى كمال رئيس مباحث أوسيم إلى محل البلاغ، وتبين أن الجثة لفتاة تدعى "إيمان.ا.ج." تبلغ من العمر 17 سنة، ترتدي ملابسها كاملة.

اقرأ أيضًا: مصدر أمني: فيديو تجاوز أحد الأشخاص ضد الأجهزة الأمنية قديم

جهود البحث بقيادة الرائد وليد كمال معاون أول مباحث القسم رجحت تخلص الفتاة من حياتها بتناول قرص حفظ الغلال "حبة الغلة السامة"؛ لمرورها بضائقة نفسية، ونقلت الجثة إلى مشرحة زينهم تحت تصرف النيابة العامة للتصريح بالدفن، وأخطر اللواء هشام أبو النصر مساعد أول وزير الداخلية مدير أمن الجيزة بالواقعة.

اقرأ أيضا: نهاية صديقين بأكتوبر بسبب الأغاني.. «أحدهما جثة والآخر خلف القضبان