الطريق
السبت 3 مايو 2025 02:28 صـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات الكابتن باسم عجيبة يشارك في أكبر مونتاج للمدينة الطبية بجامعة عين شمس شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين

صباحك روقان.. اضحك مع تشجيع الأسرة المصرية لطالب الثانوية العامة ”شد حيلك يا كتكوت” (فيديو)

امتحانات الثانوية العامة
امتحانات الثانوية العامة

يمر طلبة الصف الثالث الثانوي "الثانوية العامة" بضغوط نفسية وخوف بسبب القلق من امتحانات الثانوية العامة، لكونها سنة مصيرية للطلبة، على أساسها يتم تحديد تنسيق الطلبة والكليات التي سيدخلها كل منهم، لذا تعتبر من أكثر السنوات التي تثير الرعب في قلوب الآباء والأبناء.

 

صباحك روقان.. اضحك مع تشجيع عائلة مصرية لطالب ثانوية عامة

وعلى الرغم من حالة التوتر التي يمر بها طالب الصف الثالث الثانوي، إلا أن الأسرة تعتبر الداعم الأول للطالب، ففي فيديو منتشر على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك" أسرة مصرية تودع ابنها بطريقة مبتكرة، حتى لا يشعر بالخوف أثناء تأدية الامتحان.

ففي مشهد كوميدي نزل الطالب إلى درجاته ليقودها ويذهب بها إلى الامتحانات، ليفاجئ بأفراد عائلته يقفون في "البلكونة" لتوديعه، ولم يكتفوا بذلك بل أحضروا أغنية تليق بما يمر به في المرحلة الحالية لتوديعه، وما إن استعد الطالب للذهاب حتى فوجئ بها.

اقرأ أيضا: كمامات لمنع الفيروس.. والكلام كمان (كاريكاتير)

 

"توت توت توت توت شد حيلك يا كتكوت"، على كلمات تلك الأغنية ضحك أهل الطالب، وظل يرددوها مع المغني وهو محمد سعد، لبث روح الحماسة في قلب ابنهم الذي ظل يبتسم طوال الوقت بسبب الأغنية والأجواء التي فعلها أهله.