الطريق
الإثنين 23 يونيو 2025 07:11 مـ 27 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
أمانة ذوي الهمم بنقابة البترول ” تعقد اجتماعا لمناقشة خطة عمل المرحلة المقبلة الثقافة تُعيد افتتاح مكتبة نجيلة بعد رفع كفاءتها وتطويرها رئيس الوزراء يتابع إجراءات ترشيد استهلاك الكهرباء في الحي الحكومي بالعاصمة الإدارية الجديدة التنظيم والإدارة يواصل تلقي رغبات الناجحين في مسابقة معلمي الإنجليزية حتى 27 يوليو المقبل عبر الموقع الرسمي لبوابة الوظائف الحكومية جامعة المنوفية تستضيف الإجتماع الدوري لمنسقى ومدربي التحول الرقمي بالجامعات المصرية وزير العمل: الخميس 26 يونيو ..والخميس 3 يوليو 2025 إجازة مدفوعة الأجر للعاملين بالقطاع الخاص بمناسبة رأس السنة الهجرية وذكرى ثورة... وزير الكهرباء والطاقة المتجددة يتابع ربط محطتي محولات جرزا وغرب بكر بمحافظتي الجيزة والبحر الأحمر على الشبكة الكهربائية وزير الصحة والسكان: مصر حريصة على ترسيخ شراكات أفريقية مستدامة في المجال الصحي وبناء أنظمة متكاملة تخدم القارة وزيرة التخطيط رئيسًا مُشاركًا لاجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي تحت عنوان «السياسات الاقتصادية المرنة لمواكبة التغييرات العالمية» وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي وزير التجارة الصيني لبحث سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين وزير العمل يَتفقدّ أماكن انتظار لائقة لعمال التراحيل بباب الشعرية “المجلس الأعلى للشئون الإسلامية” يواصل زياراته الميدانية لمؤسسات دعم الفئات الأكثر احتياجًا والأولى بالرعاية.

حسين فهمي: أمي كانت متسلطة وأبويا كان ناعم وكنت بلجأ له علشان يحميني منها

حسين فهمي
حسين فهمي

قال الفنان حسين فهمي، إنه صاحب اسم مركب وهو "محمد حسين"، وكان دائما ما يطلق عليه اسم "حسين" في المدارس وبين أقرانه، كما كانت والدته "يوزباشي"، وكانت دائما ما تهتم بالثقافة هو ووالده: "كانت المسألة الثقافية موجودة في بيتنا بشكل دائم ومتكرر"، موضحا أنه لا يرى في نفسه أي استثناء في حياته الطبيعية وثقافته المتشعبة في كل المجالات، وهو أحد شيم الفنانين التي يجب عليهم الاهتمام بها: "لازم الفنان يبقي عنده كل الجوانب الفنية".

وأضاف "فهمي"، خلال استضافته ببرنامج "السيرة"، والذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني، والمذاع على فضائية "DMC"، أن أسرته كانت متماسكة وكان هناك حب كبير بين والديه، الأمر الذي يضفي على الأبناء بدوره، وكان موعد الغداء مقدسا لجميع الأبناء في شكل بروتوكولي متعارف عليه.

وتابع: "كانت أمي بتجلس على رأس المائدة، وكانت رمز البيت والرجالة بتقعد حواليها، وأمي كانت متسلطة وأبويا كان ناعم وكنت بلجأ له علشان يحميني منها"، مشيرا إلى أنه لم يضرب أبدا في منزل والديه، ولكن كان العقاب دائما ما يكون في شكل الحرمان من الذهاب للسينما أو الذهاب لأعياد أقرانه، ولم يقم أيا من والديه بـ"دلع" له أو لأخيه مصطفى: "كان منتهى الحب والصداقة، وساعتها كنت حاسس أن ده الحب الصح، وكنا بنحبهم أوي".