الطريق
الخميس 25 أبريل 2024 07:08 صـ 16 شوال 1445 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
42 حزب سياسي يقررون دراسة الأثر التشريعي لتعديلات قانون المرور وتشديد الغرامه الماليه محمد عبدالجليل: مهمة الزمالك صعبة في غانا.. ودريمز فريق عشوائي كرونسلاف يورتشيتش يعبر عن سعادته عقب بيراميدز على البنك الأهلي في دوري نايل بشير التابعي للطريق: الأهلي راح الكونغو ”مكسح” ومازيمبي فرقة فاضية أوس اوس من أجل فيلم ”عصابة مكس” في الفيوم هذا ماقالتة هنا الزاهد للجمهور عاجل.. ”كاف” يرد الاعتبار ويصدر قرار صارم بشأن أزمة نهضة بركان واتحاد العاصمة في بيان رسمي لبلبة تستكمل مشاهدها في فيلم ” عصابة مكس” الأرصاد تحذر من رياح مثيرة للرمال والأتربة تصيب القاهرة الكبرى غدًا ياسر إبراهيم: نتيجة مباراة الذهاب أمام مازيمبي الكونغولي خادعة و اللاعبين لديهم خبرات لغلق صفحة مباراة الذهاب محافظ الغربية يتابع الاستعدادات النهائية لبدء تطبيق قانون التصالح في مخالفات البناء سكرتارية المرأة بـ ”عمال مصر” تهنئ الرئيس السيسي والقوات المسلحة بالذكرى 42 لتحرير سيناء

مناقشة رواية ”نجع بريطانيا العظمي” لحسام العادلي الأحد المقبل

تنظم الدار المصرية اللبنانية للنشر، ندوة لمناقشة رواية " نجع بريطانيا العظمي" للكاتب حسام العادلي، والصادرة عن الدار، وذلك في تمام الساعة ٧ مساء في مبنى قنصلية - وسط البلد يوم الأحد المقبل، حيث يناقش الرواية الدكتورة أماني فؤاد.

الرواية تدور في إطار اجتماعي مشوق يتناول أحداثا سياسية هامة من تاريخ مصر، حيث ترصد حقبة مهمة من تاريخ مصر وهى مطلع القرن العشرين وما صاحبه من تأثيرات سياسية كبيرة ارتبطت بالحربين العالميتين الاولى والثانية وصولا إلى ثورة 23 يوليو 1952وتأثيراتها المباشرة وغير المباشرة على الواقع المصري في هذه الفترة، خاصة في صعيد مصر الذي تركز عليه الرواية بشكل أساسي على كل المستويات السياسية والاجتماعية والبيئية.

والرواية كتب مقدمتها الروائي الكبير إبراهيم عبدالمجيد فكتب على غلاف الرواية:

«نجع بريطانيا العظمي» عنوان لافت، فالنجع هو نجع السعداوية بالصعيد فمن أين جاء الكاتب بالعنوان؟، هنا تدخل الرواية لتكتشف أنك أمام تاريخ يتمدد إلى الخلف لبدايات القرن العشرين وصراع عائلة السعداوية للفوز بالعمودية، وخسارتها ولا ينفصل ذلك كله عن الوجود البريطاني والحرب العالمية الأولى والثانية حتي ثورة يوليو وما بعدها إلى 1956، كل ذلك التاريخ يتهادي ويتواتر ويتفجر مع زيارة زين سليل السعداوية، إلى عمه حسانين الذي صار تاجرا كبيرا في روض الفرج. على ناحية السعداوية وأعدائها وأصدقائها وعلي ناحية مستر هاريس الانجليزي وأصوله وزوجته وبنته، يتداخلون من أبواب السياسة والجنس والحرب والقتل وغير بشكل مذهل. لا يختلف الصعود هنا عنه هناك ولا النهايات. ليس بتداخل الحكايات فقط، لكن بالرؤية للانسان بين طموحه ونزواته وجرائمه فلا فرق، النجع واحد هنا أو هناك.

وأشار إلى أن فارق الكتابة جعل أن المكان رأيتها بشكل مذهل عن الجنس والخيانات والاغتصاب والقتل والحب، بلغة بنت المكان بأشجاره وماؤه ورماله وعاداته. لغة من يري لا من يحكي وهذا هو أجمل إنجاز للفن وهذا ما يجعلك تقرأ بانبهار ولا تتوقف .

اقرأ أيضًا: فرقة ”كاركلا” العالمية تعود إلى المجمّع الثقافي في أبوظبي