الطريق
الثلاثاء 17 يونيو 2025 03:21 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
إعلام إيراني: انفجارات وإطلاق نار كثيف من الدفاعات الجوية في طهران إعلام إيراني: الدفاعات الجوية تتصدى لأجسام معادية في سماء طهران اتحاد السلة يشكر نظيره الصيني على استضافة منتخب مصر الأولمبي ببطولة التحدي ترامب: على الجميع إخلاء طهران فوراً جيش الاحتلال: انتهاء الهجوم الإيراني الأخير الذي تم تنفيذه بـ 10 صواريخ نبيل خشبة رئيسا للبعثة.. منتخب الشباب لكرة اليد يغادر لخوض بطولة العالم ببولندا شاهد| مصرية تطلق قناة لتعليم اللغة العربية للأطفال من قلب هولندا: هدفها الحفاظ على الهوية واللغة مستشارة الاتحاد الأوروبي: استمرار تخصيب اليورانيوم داخل إيران يمثل مصدر قلق الخارجية الأمريكية تمنع سفر موظفيها وعائلاتهم إلى كل من إسرائيل والضفة الغربية وغزة إعلام إيراني: انفجار ضخم بمحيط مطار مهر آباد قرب العاصمة طهران شاهد| حماية المستهلك: توافر السلع الأساسية واستقرار نسبي بالأسعار.. وخط ساخن لتلقي شكاوى غير المصريين نقيب الصحفيين والممثلين يشاركان في مناقشة 5 مشروعات تخرج بالأكاديمية البحرية في الإسكندرية

أدوات مدرسية تروج للشذوذ الجنسي بين الأطفال

أدوات مدرسية تروج للشذوذ الجنسي
أدوات مدرسية تروج للشذوذ الجنسي

ما يزال داعمو المثلية والشذوذ الجنسي يدسون لأفكارهم الدنيئة داخل العقول بالإجبار، فيفرضون أنفسهم على كل المجتمعات دون "رابط أو ضابط"، خاصة في محتوى الأطفال الذي يعد أساس التربية والنشأة السليمة.

وفي كل يوم يحاولون السيطرة على عقول الأطفال وتضمين أفكار المثلية والشذوذ في محتواهم الكرتوني والثقافي حتى وصل بهم الأمر إلى الألعاب الخاصة بهم والأدوات المدرسية.

انتشرت صور مفزعة على مواقع التواصل الاجتماعي لمجموعة من الأدوات المدرسية نتضمن رسومات و"استيكرز" تعبر عن المثلية والشذوذ الجنسي.

اقرأ أيضًا: في اليوم العالمي لأصحاب اليد اليسرى.. 8 أسرار لا تعرفها عنهم

وقد حذر المستخدمون الآباء وأولياء الأمور من تفحص الأدوات المدرسية جيدًا قبل شرائها وإعطائها إلى الأطفال، مما قد يؤثر بالسلب على نشأتهم وتربيتهم.

من بين الأدوات المدرسية كان هناك مقلمة و"جلاد" الكشاكيل وحتى الاستيكرز التي يحب الأطفال استخدامها ولصقها على "كراريسهم" وكتبهم.

غضب بين المستخدمين

ورغم أنه من غير المعروف أين تباع تلك الأدوات أو من أين تم اقتنائها إلا أنها أثارت الغضب بين الآباء وأولياء الأمور وطالبوا بضرورة وضع رقابة على محتوى الأطفال وأدواتهم وألعابهم قبل نزولها إلى السوق وبيعها.