الطريق
الأحد 4 مايو 2025 08:40 مـ 7 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
أحمد سعد المثير للجدل دائمًا.. كيف استطاع تصدر التريند لسنوات؟ بين الشائعات والحقيقة.. حكايات طلاق الفنانين في 2025 أبرزهم نجوى كرم والهضبة وإليسا.. نجوم سقطوا على المسرح خلال الغناء آخرهم محمد نجاتي.. حوادث نجوم الفن في 2025 أخطر قضايا المجتمع المصري في مسلسلات رمضان 2025 أول مركز يحصل على اعتماد “GAHAR”..محافظ الغربية يهنئ مركز طب الأسرة بحانوت المسرح الأسود أداة لتنمية الإبداع والاتزان النفسي لدى الأطفال تنفيذًا لتوجيهات محافظ دمياط.. السكرتير العام يتابع ميدانيًا الموقف الحالى بقرية الوسطاني وزير الأوقاف بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة: الصحافة الواعية ركيزة في بناء الإنسان وحماية الوعي وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يستقبل نظيره المغربي لبحث سبل تطوير الشراكة الاقتصادية بين البلدين تعيين الدكتور هانى شحته عميدًا لكلية التربية النوعية بجامعة بنها ثقافة الشرقية تحتفي بعيد العمال واليوم العالمي للملكية الفكرية

لعودة حجر رشيد.. «حواس»: توقيع وثيقة من محبي الآثار وإرسالها إلى بريطانيا

حجر رشيد- مصدر الصورة موقع الدكتور زاهي حواس
حجر رشيد- مصدر الصورة موقع الدكتور زاهي حواس

شن الدكتور زاهي حواس عالم الآثار المصرية ووزير الآثار الأسبق، صباح اليوم الخميس حملة موسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بها وثيقة رسمية يتم توقيعها من محبي الآثار وارسالها إلى بريطانيا لعودة حجر رشيد، والقبة السماوية في متحف اللوفر.

وقال عالم الآثار المصرية في بيان له منذ قليل، إن الوثيقة يتم ارسالها فور الانتهاء من توقيع محبي الآثار عليها، لافتًا إلى أن الوثيقة أصبحت جاهزة للتوقيع من كل المحبين لحماية الآثار المصرية في مصر والعالم أجمع.

حجر رشيد والقبة السماوية

وتابع حواس، أن قطعة حجر رشيد والقبة السماوية كانت موضوعة في اهتمام وزارة الآثار والدولة المصرية قبل أحداث 2011، وهذه القطع الفريدة مكانها الحقيقي هو المتحف المصري الكبير، وإعادة هاتين القطعتين الأثريتين إلى مصر هو بمثابة اعتراف مهم بالتزام المتاحف الغربية بإنهاء شكل من اشكال الاستعمار من مقتنياتها وتقديم تعويضات عن هذا الماضي الاستعماري.

اقرأ أيضا: أسعار صرف العملات مقابل الجنيه اليوم 20-10-2022

ودعي حواس خلال بيانة، المجتمع الدولي للمطالبة بإعادة هذه القطع الأثرية ونحن بحاجه إلى أن يعرف العالم انها تنتمي لمصر، ويؤيد الموقعون علي هذه الوثيقة طلب عودة القطعتين الأثريتين إلي موطنها الأصلي مصر.