الطريق
الخميس 19 يونيو 2025 08:45 مـ 23 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سعيد صبحي يقود لافيينا بدوري المحترفين سفير مصر فى الدوحة يلتقى مع الجالية المصرية فى قطر كلية العلوم بنين بأسيوط تعلن انطلاق مؤتمرها الدولي السابع حول آفاق جديدة في العلوم الأساسية والتطبيقية لدعم إستراتيجية 2030 الوادي الجديد تتصدر نسب المحافظات بمبادرة سحب الأدوية منتهية الصلاحية من الأسواق د.أيمن رفعت المحجوب يكتب: جدلية الأديان في العدالة الاجتماعية… (ج٣) وزارة التربية والتعليم تستعرض تقرير غرفة العمليات لامتحانات الثانوية العامة ننشر أسماء أوائل الشهادة الإعدادية بمحافظة الغربية 2025 محافظ الغربية يهنئ أوائل الشهادة الإعدادية هاتفيًا ويُشيد بتفوقهم الأكاديمية الوطنية للتدريب تطلق البرنامج الرئاسي لتأهيل النشء للقيادة اللجنة الوطنية للقضاء على ختان الإناث تعقد اجتماعها العاشر محافظ كفرالشيخ يتابع فعاليات اليوم الخامس من برنامج ”المرأة تقود بالمحافظات المصرية” وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيرته السلوفينية

مفاجأة في قضية المتهم بقتل ممرضة بورسعيد بمساعدة ابنتها

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

يوم بعد يوم تنجلي الحقائق وتنكشف تفاصيل جديدة في القضية التي شغلت الرأي العام والشارع البورسعيدي، بعد أن أقدمت فتاة عشرينية بمساعدة عشيقها على قتل والدتها لإخفاء علاقتهما غير المشروعة بعد أن ضبطتهما داخل الشُّقَّة محل سكنها.

والمفاجأة التي كشف عنها المحامي الخاص بالمجني عليها والدة المتهمة الأولى، هي أن عشيقها المتهم نسب إلى والده بواقع دعوى إثبات نسب ظلت في أروقة المحاكم عامين بعد أن رفض يعترف به، وهو ما يعني أن المتهم ليس طفل كما هو مذكور في أوراق القضية مما يجعله يعاقب أمام محكمة الجنايات وليس الطفل.

وحسب أوراق حصل عليها محامي المجني عليها «داليا الحوشي»، تفيد بأن الطفل المتهم في القضية ثبت نسبه إلى والده بعد أن رفعت والدته دعوى لإثبات نسبه وظلت القضية متداوله في المحاكم لمدة عامين، وهو ما سيغير مسار القضية تماما ويجعل الجاني شخص بالغ يعاقب على جريمته أمام محكمة الجنايات وحينها سيحصل على حكم الإعدام حسب الجريمة التي ارتكبها في حق ضحيته.

وهناك طلب تقدم به دفاع المجني عليها إلى الجهات المختصة لاستخراج صورة رسمية تفيد أن والده الطفل المتهم أثبتت نسب طفلها لوالده بحكم محكمة.

اقرأ أيضا: نهاية صديقين بأكتوبر بسبب الأغاني.. «أحدهما جثة والآخر خلف القضبان»