الطريق
الأربعاء 18 يونيو 2025 09:04 مـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
رفع 400 طن مخلفات من منطقة نفق الريس بحي بولاق الدكرور بني سويف يستقر على قائمته الأولى بالقسم الثالث وزير الخارجية الإسرائيلي: لا مفاوضات مع إيران منتخب شباب اليد يفوز على السعودية في أولى مبارياته ببطولة العالم محافظة الجيزة : رفع ٤٠٠ طن مخلفات من منطقة نفق الريس بحي بولاق الدكرور محافظ كفر الشيخ يجتمع بأعضاء مجلسي النواب والشيوخ لحل مشكلات الدوائر الهيئة العربية للتصنيع تنفذ العديد من المشروعات التنموية بالعديد من دول القارة الأفريقية وزير الزراعة يعلن حصول الحجر الزراعي المصري على شهادة الأيزو لأول مرة الفريق أسامة ربيع: ”عودة تدريجية لسفن الحاويات العملاقة إلى قناة السويس” اتصالات لوزير الخارجية والهجرة مع وزراء خارجية العراق والسعودية والبحرين محافظ دمياط يوقع اتفاقية تعاون مع شركة خزام للخبرة والتثمين لدعم المحافظة بمجالات التسويق والترويج للفرص الاستثمارية مباحثات مصرية إيطالية لتعزيز التعاون المشترك فى مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات

تحت رعاية وزارة الهجرة..

انطلاق أولى ندوات المرحلة الثانية من مبادرة «أتكلم عربي»

مبادرة
مبادرة

في إطار جهود وزارة الهجرة وشؤون المصريين في الخارج، بضرورة المحافظة على التراثي العربي من خلال التذكير دائمًا بلغتنا العريقة، وتحديدًا مع أبنائنا في الخارج، حفاظًا على الهوية العربية.

في هذا الصدد.. عقدت الدكتور سها الجندي، وزيرة الهجرة وشؤون المصريين في الخارج، أولي الندوات التوعوية لأبنائنا في مدارس القرية الذكية، وذلك في إطار المرحلة الثانية لمبادرة "أتكلم عربي" تحت شعار "الجذورنا المصرية".

في هذا الصدد.. يشارك في الندوة كلا من: "د. ميسرة عبد الله" عالم المصريات، نائب الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف القومي للحضارة المصرية للشئون الأثرية، والنائبة "شيماء حلاوة" عضو مجلس النواب عن المصريين في الخارج، و "د. طارق شلش"، نائب رئيس مجلس إدارة مدارس القرية الذكية.

في سياق متصل.. تركز الفعاليات حول الاحتفاء بـ"الشخصية المصرية" وجذورها المتنوعة، وتعريف أبنائنا بكل المعارف التي بدأت العلوم المصرية تنشرها للعالم، فضًلا عن معرفة كيف كان أجدادنا المصريون مبتكرين وبارعين وسبقوا كل العصور.

بالتالي تبذل المبادرة جهودًا كبيرة من أجل التأكيد بضرورة اعتزاز الأجيال الجديدة بحضارتهم وبلدهم، باعتبارهم قادة المستقبل، ليدركوا أننا أصحاب أقدم حضارة معروفة في التاريخ، ولهذا نقول دائمًا "مصر أم الدنيا" لأن حضارتنا هي أقدم الحضارات المعروفة، ومنها تعلم العالم.