الطريق
الأربعاء 18 يونيو 2025 06:42 صـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
400 صاروخ إيراني منذ بداية التصعيد.. إسرائيل تستنفر ومنظومات أمريكية تشارك في التصدي شاهد| وزير المالية: خفض الدين وزيادة دعم الصادرات والأجور في الموازنة الجديدة سي إن إن: ترامب تراجع عن إرسال مسؤولين للاجتماع مع الإيرانيين رئيس الوزراء يتابع الجهود المبذولة لتوفير الاحتياجات اللازمة من مياه الشرب الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل توقع بروتوكول تعاون مع «اتحاد بنوك مصر» وزير البترول والثروة المعدنية يشارك في قمة ”تحول الطاقة: شرق البحر الأبيض المتوسط وجنوب شرق أوروبا” فى العاصمة اليونانية أثينا تتويج مصر للطيران بجائزة أفضل شركة طيران فى أفريقيا من حيث الخدمات المقدمة للركاب لعام 2025 وفقًا لتقييم Skytrax العالمي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان يستقبل المنسق المقيم للأمم المتحدة بمصر والمدير الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة (الفاو) لبحث الخطط المستقبلية وزيرة التنمية المحلية تستعرض جهود الوزارة لتنفيذ المنظومة المتكاملة لإدارة المخلفات الصلبة أمام لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب رئيس الوزراء الصربي يُلقي كلمة خلال المؤتمر الصحفي بحضور مدبولي المجلس الأعلى للشئون الإسلامية يستضيف طلبة من دولة إريتريا ويكرم مسيرة مفتيها الأزهري الراحل التعليم: جروبات الغش هدفها التربح المادي ونرصد محاولات الغش والتسريب خلال دقيقتين

وحيد الطويلة متحدثا عن تجربته الإبداعية: «وجدت الونس في المقاهي»

 الكاتب وحيد الطويلة
الكاتب وحيد الطويلة

كشف الكاتب وحيد الطويلة، عن كواليس كتابته لرواية بعنوان «حذاء فلليني»، إن هذه الرواية توالت فيها المونولوجات الداخلية، وضمير المخاطب.

وقال وحيد الطويلة، خلال كلمته بندوة مركز اللغة والثقافة العربية بكلية الآداب بجامعة القاهرة: بالفعل كان هناك حديث داخلي بيني وبين نفسي في الكثير من الأوقات أثناء كتابة هذه الرواية، مشيرا إلى: «لدرجة إنه قابلني أحدهم في الطريق، وقال لي إنني كنت أبدو وكأنني اتحدث إلى نفسي في الشارع».

وتحدث وحيد الطويلة، عن عشقه للكتابة في المقاهي، قائلا: «حينما عرفت طريق القهوة، منذ أن جئت من بلدتي، وجدت فيها الونس، أكل وأشرب فيها، وفيها أستطيع الكتابة، وأصبحت هي العالم لدي، كما أقرأ في القهوة وأقابل الأصدقاء فيها»، مضيفًا: حينما تزدحم القهوة بأشخاص كثيرة أعرفها، اتجه لمقهى آخر حتى أستطيع الكتابة بحرية.

كما كشف عن حبه لدولة التلاوة، ودورها في تجربته الإبداعية قائلًا: أدعى إنني أكثر من يعرف دولة التلاوة، مثل صوت مصطفى اسماعيل الذي أحب الكتابة على صوته.

اقرأ أيضًا: «القومي للترجمة» يحتفل بالطبعة العربية من «توجيه حركة التنقلات عبر القنوات البحرية»

موضوعات متعلقة