الطريق
السبت 21 يونيو 2025 05:29 صـ 25 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر وسط إيران فيديو| عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي: ترامب متقلب ومتطرفو الكونجرس يدفعون أمريكا نحو الحرب ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وأمهلها أسبوعين سعر الدولار أمام الجنيه اليوم في البنوك ”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر

برلماني يُثمن مشاركة الرئيس السيسي في قمة الأمم المتحدة لتغيير المناخ

ثمن النائب هشام الجاهل، عضو مجلس النواب، مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في الدورة الـ26 لقمة الأمم المتحدة لتغير المناخ، والتي ستعقد بمدينة جلاسجو.

وأضاف "الجاهل" فى تصريحات صحفيه له اليوم، أن مشاركة الرئيس السيسي تؤكد على حجم مصر وسط العالم، لافتا إلى أن العالم بأجمعه يعلق آماله على هذه القمة المناخية، لتدارك الانحدار نحو الهاوية على وقع التغير المناخي وانبعاث الغازات والاحتباس الحراري.

اقرأ أيضًا: اعرف عقوبة التخلف عن استخراج بطاقة الرقم القومي

وأوضح عضو مجلس النواب، أن القيادة السيادة برئاسة الرئيس السيسي بذلت جهدا كبيرا فى هذا الملف ولا أحد يستطيع جهود الرئيس في الحفاظ على بقاء البشرية في ظل حاجة العالم إلى نهج شامل للتعامل مع قضية تغير المناخ، كما أن قيادة الدولة المصرية للقارة السمراء والدول العربية اليوم في الأمم المتحدة لمواجهة التغيرات المناخية، هو أكبر دليل على وضع مصر في المنطقة، وقوة ريادتها.

وتابع النائب: أن هذه القمة تعتبر الفرصة الثانية والأخيرة لتوقيع اتفاقيات لخفض الانبعاثات الحرارية والتي تنؤثر بالسلب على الدول النامية والفقيرة، ويـأتي ذلك بعدما نصت القمة الأولى خلال عام 2015 بعد قمة باريس، على خفض الانبعاثات وزيادة إنتاج الطاقة المتجددة الصديقة للبيئة.