الطريق
السبت 21 يونيو 2025 10:06 صـ 25 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر وسط إيران فيديو| عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي: ترامب متقلب ومتطرفو الكونجرس يدفعون أمريكا نحو الحرب ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وأمهلها أسبوعين سعر الدولار أمام الجنيه اليوم في البنوك ”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر

علي جمعة يصف حال النبي حين فتح مكة

علي جمعة
علي جمعة

وصف الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، عبرصفحة التواصل الاجتماعي، حال النبي حين فتح مكة.

فقال: دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة على ناقته القصواء، وقد فاق الملوك جلالا، وأعظمهم مهابة، وهو عند الله في الأخرة أعلى من ذلك، إلا أن النبي دخل مكة ممتنا لفضل الله، وقد أحنى رأسه على رحله تواضعا لله عز وجل.

وذكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم وجد كلبة تهر على أبنائها (تتبول) من الخوف والفزع من هيبة جيش المسلمين وهم يسيرون إلى فتح مكة، فنادى جعيل بن سراقة وأمره أن يقف عليها حارسا وديدبانا، ليصد الجيش عنها ويؤمن روعتها مع أولادها، ويقف عندها حتى يمر الجيش.

وتابع علي جمعة، فبرغم انشغاله بتدبير الدنيا، وإقامة الشرع في نفسه وفي أمته، إلا أنه أهتم بحيوان ضعيف، عند جمهور العلماء نجس، ولكن هومن مخلوقات الله، والرحمة بها لها أجر لقول النبي: "في كل ذات كبد رطبة أجر".

فسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم على الخلق الأتم، فبعثه الله رحمة للعالمين، وقدوة حسنة يحتذا بها، في تواضعه الجم، ورحمته التي وسعت كل شيء.

اقرأ أيضا: علي جمعة: الجنة مفتاحها مع سيدنا رسول الله