الطريق
الثلاثاء 13 مايو 2025 01:46 صـ 15 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سام لحّود يضيء على صورة لبنان الحقيقية: تكريم المرأة العربية من قلب كازينو لبنان المستشفيات تصرخ.. شح الغذاء في غزة ينذر بكارثة إنسانية وشيكة فيديو| حزب العمال الكردستاني.. عقود من الصراع المسلح مع أنقرة مهرجان البساط الأحمر الدولى للفيلم يعلن عن فتح باب الترشح للمسابقة الرسمية الحماية المدنية بزفتي تنقل سيدة غير قادرة علي الحركة للمستشفي محافظ البحيرة تستقبل مساعد وزير الصحة فى مستهل جولة لتفقد عدد من المستشفيات بالبحيرة لأول مرة.. وصية عبدالرحمن الأبنودي بخط يده في ”معكم منى الشاذلي” الخميس وزيرا الثقافة والخارجية يبحثان تعزيز الدبلوماسية الثقافية ودور القوة الناعمة في دعم علاقات مصر الدولية حماس تعلن الإفراج عن عيدان ألكسندر انتهاء أعمال إصلاح الكسر المفاجيء بخط مياه مدخل مدينة هضبة الأهرام محافظ الأقصر يعلن بدء توصيل الغاز الطبيعي لنجع الترعة الشرقي تبريد الأرض من السماء.. خطة جريئة لمواجهة الغليان المناخي

عاجل| ”يا رب أرحم”.. حكاية سبت النور وترانيمه المقدسة

سبت النور
سبت النور

لم يستطع فيروس كورونا أن يحرم الأقباط من الاحتفال بسبت النور، حيث احتفلت الكنائس التي تتبع التقويم الغربي اليوم السبت بأداء الصلوات من خلال صفحات الكنائس أونلاين، تجنبا لانتشار فيروس كورونا.

"سبت النور".. هو اليوم الذي عاشه السيد المسيح في قبره، بعد قصة موته مصلوبا، بحسب المعتقد المسيحي.

اشتهر سبت النور، بالعديد من الأسماء، "سبت الفرح، سبت النور"، وتم تسمية سبت النور، بهذا الاسم، عقب الحديث عن خروج ضوء من قبر السيد المسيح، الذي يعتبره الأقباط "نورًا على الذين كانوا في الظلام والهاوية".

يبدأ يوم سبت النور، من الساعات الأولى في صباح السبت، والذي يسمى بسهرة "أبو غلمسيس"، ويعد تذكارا لتحرير السيد المسيح للنفوس التي كانت في الجحيم.

في يوم سبت النور، يقوم الأقباط صومًا أخر حتى نهاية القداس الثاني بيوم السبت، والمعروف بـ"قداس ليلة عيد القيامة".

في هذا اليوم من كل عام، كانت كنيسة القيامة تزدحم بالعديد من الزوار القادمين من العالم، لمشاهدة النور المقدس من قبر السيد المسيح.

اقرأ أيضًا: بالرنجةوالفسيخ والشلولو.. المصريين يروون طرق احتفالهم بشم النسيم.. و”الوزراء” يحذر

تتعالى الترانيم في يوم سبت النور، من الزائرين داخل الكنائس، والتي تعني يا رب أرحم" باللغة اليونانية، قبل أن يخرج البطريرك بشموعه المشتعلة، ثم يتناقلها الموجودون بالكنيسة.​