الطريق
الثلاثاء 6 مايو 2025 11:56 مـ 9 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سجون الاحتلال .. هنا المكان الذي يعجز فيه الذكاء الاصطناعي عن مجاراة وسائل التعذيب ضياء رشوان: ”الإخوان.. إعلام ما بعد السقوط” يناقش ماكينة الدعاية للجماعة بعد انهيارها إسرائيل تدمر مطار صنعاء ومرافق حيوية دون إصابات شاهد| وزير الزراعة: خطة لتحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح وتعزيز الصادرات الزراعية إطلاق اسم الشيخ عبد الحميد الأطرش على معهد بني هلال الابتدائى الأزهرى تخليدًا لذكراه وزير الثقافة يستعرض مشروع القرار الوزارى بفتح باب الترشح لمنصب رئيس أكاديمية الفنون الأهلي يفوز على سبورتنج ويتأهل لنهائي كأس مصر لكرة السلة منى الشاذلي تحتفي بأبطال منتخب مصر للجودو غدًا كشف ملابسات واقعة التعدى بوحشة على فتاة بالعاشر من رمضان وزير التربية والتعليم يترأس اجتماع المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعي لمناقشة خطة العام الدراسي 2025 / 2026 وزيرة التنمية المحلية تتابع مع قيادات الوزارة سير العمل في 16 مركز تكنولوجي بـ9 محافظات على مستوى الجمهورية ︎”الصحة” توقع بروتوكول تعاون مع ”ميرك ليميتد” لتصميم برامج تدريبية للأطقم الطبية

هل يكون هروب الدمية أنابيل من المتحف أغرب مفاجآت 2020؟

الدمية أنابيل
الدمية أنابيل

قام شخص ما بتغيير صفحة ويكيبيديا الخاصة بالدمية أنابيل، وأشار إلى أنها باتت مفقودة ومتحررة، بعد هروبها من متحف وارينز بولاية كونيتيكت الأمريكية.

وعاش رواد مواقع التواصل الإجتماعي خلال الساعات الماضية حالة من الفزع، وأخذوا يتداولون خبر اختفاء الدمية المسكونة والقاتلة الأشهر حول العالم من متحف لورين وارن للغيبيات.

مجلة Newsweek الأمريكية، كشفت حقيقة الأمر في صباح اليوم، حيث كشفت عن وجود الدمية وعدم اختفائها.

وأوضحت أن المتحف تم إغلاقه العام الماضي بسبب انتهاكات في تقسيم المناطق، والقطع الأثرية، وأن أنابيل الآن في حوزة توني سبيرا رئيس المتحف.

ورد مالك الدمية أنابيل على شائعات اختفاء الدمية الشهيرة فى أفلام الرعب من معرضها فى المتحف، وأكد عدم حدوث ذلك ليطمئن الناس حول العالم.

ونشر لتوني سبيرا، أحد أقارب عائلة وارين، فيديو بتاريخ أمس، على موقع يوتيوب يؤكد من داخل متحف وارن الغامض أن الدمية مازالت داخل صندوقها الزجاجي ولم تسبب أي مشاكل.

ويرجع تاريخ الدمية المسكونة إلي عام 1970، حين اشترت امرأة دمية من متجر للأشياء المستعملة وقدمتها هدية لابنتها دونا في عيد ميلادها، لكن الدمية بدت بعد عدة أيام وكأنها أبعد من أن تكون مجرد لعبة.

كانت أنا بيل تقوم بالعديد من الحركات الآدمية كالوقوف والركوع والتحرك على ساق واحدة كالأطفال عندما يلعبون، بل وصل الأمر إلى أنها كانت تنزف بعض قطرات الدماء وتدون بعض الملاحظات على الورق.

استعانت عائلة الطفلة بعلماء الروحانيات ليبحثوا في أمر الدمية وبالفعل وجدوا الدمية مسكونة من قبل كيان شيطاني وليس طفلة صغيرة كما أخبرهم عالم روحني من قبل.

ورفضت الفتاة الاحتفاظ بالدمية بعد معرفة حقيقتها، وقاموا بتسليمها لمتحف "لورين وران للغيبيات" بأمريكا.

وقد جسدت هذة القصة سينمائيًا في العام 2014 من خلال إنتاج شركة نيو لاين سينما بـ لوس أنجلوس.

لماذا اتجه أطباء الغرب لرسم كورونا وشومًا على أجسادهم؟

موضوعات متعلقة