الطريق
الأحد 22 يونيو 2025 08:31 صـ 26 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
التلفزيون الإيراني: كل مواطن أو عسكري أمريكي في المنطقة أصبح هدفا مشروعا التلفزيون الإيراني: لا مخاوف من تسرب إشعاعي وتم نقل كافة كميات اليورانيوم المخصب التلفزيون الإيراني: تم إخلاء المنشآت النووية منذ فترة أمريكا تشارك في الحرب.. ترامب: موقع فوردو انتهى ترامب: نفذنا 3 هجمات ناجحة على منشآت فورو ونطنز وأصفهان الوكالة الدولية للطاقة الذرية: استهداف مجمع نووي في أصفهان للمرة الثانية منذ بدء هجمات إسرائيل على إيران الرئيس السيسى يؤكد على الأهمية التي توليها مصر لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بشكل فوري الرئيس السيسى يعرب خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الإيراني رفض مصر الكامل للتصعيد الإسرائيلي الجاري ضد إيران جيش الاحتلال يعلن استهداف مستودعات للطائرات المسيرة ومستودع أسلحة في منطقة بندر عباس جنوب غرب إيران صعود فريق نقابة البترول لكرة القدم للرواد ”٤٥ سنه” لبطولة الجمهورية للشركات إعلام أمريكي عن المتحدث باسم جيش الاحتلال: هدفنا ضمان أن تكون إيران في حالة فوضى وزير الخارجية والهجرة يلتقي بوزير خارجية إيران في اسطنبول

«الزبالة في انتظار السياح».. قمامة صان الحجر تُغضِب تامر أمين (فيديو)

منطقة صان الحجر الأثرية
منطقة صان الحجر الأثرية

انتقد الإعلامي تامر أمين، مساء الأربعاء، مشهد انتشار القمامة في منطقة صان الحجر الأثرية في محافظة الشرقية.

وعرض خلال برنامجه "آخر النهار" على شاشة "النهار" لقطات أظهرت انتشار القمامة في المنطقة التي تضم مجموعة من أهم الآثار المصرية القديمة ومن المسلات شديدة الأهمية، بحسب "أمين".

ومُعقّبًا على هذا المشهد، قال أمين خلال برنامجه: "لا يصح أبدًا أن منطقة أثرية بهذا الثراء وهذه الأهمية تكون مهملة بهذا القدر، وتتحوّل قصورها لمكان لانتشار القمامة، وتشويه الجدارن بالشخبطة والتكسير".

وأضاف: "المنظر يكسف، ولا يجب أن نقبل أن يكون هناك شارع بهذا الإهمال، لا سيّما أنّه يطل على سور منطقة أثرية يفترض أنه بعد عودة السياحة بكامل طاقتها سيكون هناك سياح أجانب جايين يتفرجوا على بلدنا.. لا نقبل أن يقولوا إننا نفعل ذلك في بلدنا".

وصان الحجر إحدى القرى التابعة لمدينة الحسينية بمحافظة الشرقية واتخذت عاصمة لمصر في عصر الأسرة الحادية والعشرين.

ويضم الموقع مجموعة من الآثار التي ترجع إلى الفترة الممتدة من العصر المتأخر حتى العصر البطلمي، ومنها معابد كرست للمعبودات آمون، وموت، وخونسو، وحورس، بالإضافة إلى الجبانة الملكية للأسرة الحادية والعشرين، وبحيرة مقدسة، وأيضًا تماثيل للملك رمسيس الثاني تم نقلها من العاصمة القديمة بررعمسيس بواسطة ملوك الأسرة الواحد والعشرين لتزيين العاصمة الجديدة.