الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 05:44 صـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار: إيران تفاجئ الجميع بتكتيكات صاروخية غير مسبوقة ضد إسرائيل شاهد| مدير عام شركة سياحة دولية: وجهات السفر الروسية تتحول نحو الشرق الأوسط وآسيا الفنان حسين فهمي ضيف الجلسة الأولى لبرنامج المعرض العام الثقافي مصر تفوز على البحرين وتتأهل إلى الدور الرئيسي ببطولة العالم للشباب لكرة اليد باحث في الشأن الإسرائيلي: شعور الاغتراب والتهديد المستمر يعمّق الأزمات النفسية في إسرائيل فيديو| انفجارات تهز حيفا والكرمل.. وصواريخ إيرانية تتسبب في استنفار إسرائيلي واسع الحرس الثوري الإيراني: القناة 14 الإسرائيلية ستكون هدفا لهجماتنا الأيام المقبلة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تتيح مشروعات جديدة ضمن ”حياة كريمة” على تطبيق ”شارك 2030” وزير الشباب والرياضة يشهد حفل تتويج جوائز الافضل في نسخته الخامسة المسلماني يبحث مع سفير باكستان ترجمة مسلسلات مصرية للغة الأردية وزير الخارجية والهجرة يعقد اجتماعًا مع قيادات وأعضاء مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام وزير الأوقاف يتلقى برقية شكر من سفارة الفاتيكان بالقاهرة

”مش عاوز أظلمك معايا”.. فتيات عن فراق ”مكي” عن حبيبته في ”الاختيار2”: ”هنبقى معاه في الحلوة والمرة”

أحمد مكي-أسماء أبو اليزيد
أحمد مكي-أسماء أبو اليزيد

بعد المشهد الرومانسي الذي اعترف فيه أحمد مكي، "يوسف" بحبه لـ"عاليا" في مسلسل "الإختيار2"، جاءت الحلقة الحادية عشر لتعيدنا إلى نقطة الصفر مرة أخرى، وتقدم لنا مزيجا من مشاعر الاضطراب والتوتر والفراق.

تصاعدت الأحداث، وشهدت الحلقة الحادية عشر من المسلسل، مجموعة من مشاعر الخوف والقلق بين "يوسف" و "عاليا"، وذلك بعد انهيار حبيبة أحد الشهداء فور معرفتها باستشهاده، وبعدها اتصل أحمد مكي "يوسف"، بخطيبتة "عاليا"، ليخبرها بأنه يحبها ويشعر بالخوف عليها، ولكن الانفصال هو الحل الأمثل لهما، لأن حياته في خطر بسبب طبيعة عمله، والموت يحاصرة من جميع الإتجاهات.

اقرأ أيضًا: والله بعودة| أغاني رمضان تبعث البهجة في قلوب الصائمين

إحدى الفتيات: مش هسيبوا

وعبرت العديد الفتيات من  المتابعين للمسلسل عن تأثرهن بمشهد أحمد مكي، ويرصد "الطريق" خلال التقرير التالي، رد فعلهن على المشهد:

قالت "رنا الحاوي"، إحدى متابعات المسلسل: "أنا مخطوبة لظابط، ولو وصل الحال إنه يبقى خايف من الفقدان، هفضل متمسكة بيه، وهوضحله إن الأعمار بيد الله، ولو كل ظابط اتخلى عن حبيبته بدافع الخوف، مفيش ظابط هيتجوز".

من جانبها، أوضحت "نهى.عصام": "مش هسيبوا وهفضل معاه لآخر نفس، وأكون الجانب المريح اللي من خلاله يبقى عنده يقين إن الأعمار دي بيد الله سبحانه وتعالى، ومحدش عارف مين هيموت قبل التاني".

بينما قالت "شيرين.م": "هقوله إني معاه في الوحش قبل الحلو، وإننا كلنا هنموت ولكل أجل كتاب، الفراق مش حل ولا راحة، وهخلي في لغة حوار أقدر أقنعه بيها إننا جمب بعض وبنقوي بعض".

وفي ظل تلك الآراء، أوضحت "رانيا.ع": "رد فعل مكي طبيعي، نتيجة للضغوط والموت اللي بيشوفة بعنية كل لحظة، وعلى الرغم إنه طلب من خطيبتة إنهم يسيبوا بعض، إلا إن القرار دا صعب عليه، لأنه بيحبها وبيحاول يضحي عشان ميشوفش في عينها نظرة انكسار وضياع، وذلك في حال استشهاده في أحد الأيام، وإذا كان الوضع معكوس فهي هتخلي الحب بينهم أقوى من أي حرب".