الطريق
الإثنين 23 يونيو 2025 11:11 مـ 27 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مصر: الهجمات الإيرانية على قطر انتهاك لسيادتها وتهديد لسلامة أراضيها وخرق للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة مصر تدين الهجمات الإيرانية على دولة قطر فيديو| البرلمان العربي يدين ويستنكر العدوان الذي شنته إيران على دولة قطر المتحدث باسم جيش الاحتلال: سنواصل استهداف جميع عناصر النظام الإيراني الضالعة في خطط تهدد إسرائيل السعودية: ندين وتستنكر بأشد العبارات العدوان الذي شنته إيران على دولة قطر الشقيقة وزارة الدفاع القطرية تقول إنها مستعدة للتعامل مع أي خطر مصر للطيران تعلن تعليق رحلاتها من وإلى بعض مدن الخليج العربي مؤقتا مجلس الأمن القومي الإيراني: هذا الإجراء لا يشكل أي تهديد لجارتنا ”الشقيقة” قطر شاهد| الصحة: تحليل كعب القدم ضرورة لإنقاذ المواليد من 19 مرضًا وراثيًا خطيرًا الخطوط الجوية الباكستانية: إلغاء رحلاتنا إلى قطر والبحرين والكويت ودبي البحرين تعلن إغلاق مجالها الجوي مؤقتا وسط مخاوف من رد إيراني على الهجمات الأمريكية القوات المسلحة الإيرانية: استهدفنا قاعدة العديد في قطر بهجوم صاروخي مدمر وقوي ردا على الهجوم الأمريكي على منشآتنا النووية السلمية

السياحة: جاري تركيب رؤوس الكوبرا المُكتشفة خلال أعمال الحفائر بالكباش… خاص

الكوبرا على الكباش
الكوبرا على الكباش

قال مصدر مسئول بوزارة السياحة والآثار، إن هناك اكتشافات جديدة تمت اليوم بمعابد الكرنك وذلك خلال التجهيزات النهائية لاحتفالية طريق الكباش التى سيتم تنظيمها خلال شهر نوفمبر المقبل.

وأضاف المصدر في تصريحات خاصة لـ موقع الطريق، إنه تم الكشف عن عددًا من رؤوس كوبرا خلال أعمال الحفائر بالكباش، مشيرًا إلى أنه عددهم يصل إلى 4 رؤوس وسيتم تركيب الكوبرا على رؤوس الكباش في خلال الأيام الجارية.

جدير بالذكر، أن الكوبرا في مصر القديمة هو وادجت، واسمها يعنى الخضراء، فهي من نوع الحيات التي تعيش في مستنقعات البردى والبوص بالدلتا، ولونها يميل إلى اللون الأخضر، وكانت في الديانة المصرية هي ابنة "رع" وعينه وكانت توضع على تيجان ملوك مصر، وفوق جبينهم لتقوم بدورها في حمايتهم كما قامت "وادجت" بحماية "رع" من قوى الفوضى والظلام في الزمن الأول.

وأيضا الكوبرا المصرية هي رينينوتت، وهى ذلك النوع من الحيات الذى يعيش في الحقول ويلتهم الفئران وكانت مقدسه عند قدماء المصريين كونها إحدى الكائنات الإلهية التي تشرف على ميلاد الإنسان في هذه الحياة الدنيا، وتعطيه الاسم وتساعده على المجيء إلى العالم الظاهر.