الطريق
الأربعاء 18 يونيو 2025 04:59 صـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
400 صاروخ إيراني منذ بداية التصعيد.. إسرائيل تستنفر ومنظومات أمريكية تشارك في التصدي شاهد| وزير المالية: خفض الدين وزيادة دعم الصادرات والأجور في الموازنة الجديدة سي إن إن: ترامب تراجع عن إرسال مسؤولين للاجتماع مع الإيرانيين رئيس الوزراء يتابع الجهود المبذولة لتوفير الاحتياجات اللازمة من مياه الشرب الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل توقع بروتوكول تعاون مع «اتحاد بنوك مصر» وزير البترول والثروة المعدنية يشارك في قمة ”تحول الطاقة: شرق البحر الأبيض المتوسط وجنوب شرق أوروبا” فى العاصمة اليونانية أثينا تتويج مصر للطيران بجائزة أفضل شركة طيران فى أفريقيا من حيث الخدمات المقدمة للركاب لعام 2025 وفقًا لتقييم Skytrax العالمي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان يستقبل المنسق المقيم للأمم المتحدة بمصر والمدير الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة (الفاو) لبحث الخطط المستقبلية وزيرة التنمية المحلية تستعرض جهود الوزارة لتنفيذ المنظومة المتكاملة لإدارة المخلفات الصلبة أمام لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب رئيس الوزراء الصربي يُلقي كلمة خلال المؤتمر الصحفي بحضور مدبولي المجلس الأعلى للشئون الإسلامية يستضيف طلبة من دولة إريتريا ويكرم مسيرة مفتيها الأزهري الراحل التعليم: جروبات الغش هدفها التربح المادي ونرصد محاولات الغش والتسريب خلال دقيقتين

دار الإفتاء: يجوز طلب ”بقشيش” من الزبائن بشروط

أرشيفية
أرشيفية

تلقت دار الإفتاء المصرية، سؤالا عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي يقول، "اعمل في مطعم فهل يجوز أن أطلب بقشيش من الزبائن؟".

وأجابت الإفتاء، أن العامل إذا أساء الخدمة إذا لم يعطي هذا "البقشيش" سيكون هذا المقابل رشوة إذا أخذه من أجل تحسين الخدمة للزبائن، مشيرة إلى أن العامل لو طلب البقشيش فهو بذلك وقع تحت طائلة مسألة "الشحاتة" وهذا أمر يسئ لسمعة العامل والمكان نفسه.

وأوضحت دار الإفتاء، أن الزبون لو أعطى العامل "البقشيش" من تلقاء نفسه فهذا من باب الإكرامية أو الهبة، وطالما ليس العامل في حاجة للمسألة فلا يجوز له أن يطلب هذا الأمر من الزبائن.
وأوضحت أن أخذ البقشيش والإكرامية من الزبائن جائزة إذا كانت عن طيب خاطر من الزبون ولم تكن بطلب من الآخذ.

اقرأ أيضًا: ”هجرني زوجي عامين وبعدها حدث طلاق فهل عليّ عدة؟”.. على جمعة يرد

وفي سياق آخر، نشر مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية، حكم شراء قطة واقتنائها في المنزل، وذلك ردًا على سؤال ورد إليه عبر الحساب الرسمي للمركز على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".

وأشار ممركز الفتوى، إلى أن جمهور العلماء ذهب إلى جواز بيع وشراء وتربية القطط؛ لأنها من الحيوانات الطاهرة التي يُنتفع بها، فعَنْ كَبْشَةَ بِنْتِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ -وَكَانَتْ تَحْتَ ابْنِ أَبِي قَتَادَةَ- أَنَّ أَبَا قَتَادَةَ، دَخَلَ فَسَكَبَتْ لَهُ وَضُوءًا، فَجَاءَتْ هِرَّةٌ فَشَرِبَتْ مِنْهُ، فَأَصْغَى لَهَا الْإِنَاءَ حَتَّى شَرِبَتْ، قَالَتْ كَبْشَةُ: فَرَآنِي أَنْظُرُ إِلَيْهِ، فَقَالَ: أَتَعْجَبِينَ يَا ابْنَةَ أَخِي؟ فَقُلْتُ: نَعَمْ، فَقَالَ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِنَّهَا لَيْسَتْ بِنَجَسٍ، إِنَّهَا مِنَ الطَّوَّافِينَ عَلَيْكُمْ وَالطَّوَّافَاتِ.