الطريق
السبت 3 مايو 2025 07:59 مـ 6 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الثقافة تختتم ملتقى ”أهل مصر” العشرين للفتاة والمرأة الحدودية بالعريش الفنان فتوح أحمد يكشف عن مواقف إنسانية في حياة سليمان عيد خلال مشواره الفني وزير الرياضة يشهد افتتاح البطولة الأفريقية التاسعة للووشو كونغ فو نائبة التنسيقية نهى الشريف تشارك في منتدى الحوار البرلماني جنوب - جنوب بالمغرب أمانة العلاقات العامة المركزية بـ”مستقبل وطن” تعقد اجتماعا مع أمناء المراكز وأقسام الأمانة بالجيزة جامعة المنوفية تنظم أسبوع الصحة النفسية بالتعاون مع مستشفى الحكمة للطب النفسي وعلاج الإدمان وكيل الأزهر يفتتح فعاليات الأسبوع الدعوي السابع لمجمع البحوث الإسلامية بجامعة الإسكندرية ”الشعب الجمهوري” بمركز فوه يحتفل بعيد العمال بندوة موسعة عن دورهم في البناء والتنمية وزير الأوقاف يناقش رسالة دكتوراه بجامعة عين شمس يعود لسيدنا عثمان.. حكاية أقدم مصحف في مصر المجلس القومي للمرأة ينظم زيارة ميدانية إلى أسوان اليوم لتفقد خدمات برنامج ”تحويشة” ومشروع ” بطاقتك حقوقك” رئيس المجلس القومى للمرأة ومحافظ أسوان ورئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي يتفقدون نموذج المحاكاة البنكي بالقرى

دار الإفتاء: يجوز طلب ”بقشيش” من الزبائن بشروط

أرشيفية
أرشيفية

تلقت دار الإفتاء المصرية، سؤالا عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي يقول، "اعمل في مطعم فهل يجوز أن أطلب بقشيش من الزبائن؟".

وأجابت الإفتاء، أن العامل إذا أساء الخدمة إذا لم يعطي هذا "البقشيش" سيكون هذا المقابل رشوة إذا أخذه من أجل تحسين الخدمة للزبائن، مشيرة إلى أن العامل لو طلب البقشيش فهو بذلك وقع تحت طائلة مسألة "الشحاتة" وهذا أمر يسئ لسمعة العامل والمكان نفسه.

وأوضحت دار الإفتاء، أن الزبون لو أعطى العامل "البقشيش" من تلقاء نفسه فهذا من باب الإكرامية أو الهبة، وطالما ليس العامل في حاجة للمسألة فلا يجوز له أن يطلب هذا الأمر من الزبائن.
وأوضحت أن أخذ البقشيش والإكرامية من الزبائن جائزة إذا كانت عن طيب خاطر من الزبون ولم تكن بطلب من الآخذ.

اقرأ أيضًا: ”هجرني زوجي عامين وبعدها حدث طلاق فهل عليّ عدة؟”.. على جمعة يرد

وفي سياق آخر، نشر مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية، حكم شراء قطة واقتنائها في المنزل، وذلك ردًا على سؤال ورد إليه عبر الحساب الرسمي للمركز على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".

وأشار ممركز الفتوى، إلى أن جمهور العلماء ذهب إلى جواز بيع وشراء وتربية القطط؛ لأنها من الحيوانات الطاهرة التي يُنتفع بها، فعَنْ كَبْشَةَ بِنْتِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ -وَكَانَتْ تَحْتَ ابْنِ أَبِي قَتَادَةَ- أَنَّ أَبَا قَتَادَةَ، دَخَلَ فَسَكَبَتْ لَهُ وَضُوءًا، فَجَاءَتْ هِرَّةٌ فَشَرِبَتْ مِنْهُ، فَأَصْغَى لَهَا الْإِنَاءَ حَتَّى شَرِبَتْ، قَالَتْ كَبْشَةُ: فَرَآنِي أَنْظُرُ إِلَيْهِ، فَقَالَ: أَتَعْجَبِينَ يَا ابْنَةَ أَخِي؟ فَقُلْتُ: نَعَمْ، فَقَالَ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِنَّهَا لَيْسَتْ بِنَجَسٍ، إِنَّهَا مِنَ الطَّوَّافِينَ عَلَيْكُمْ وَالطَّوَّافَاتِ.