الطريق
السبت 3 مايو 2025 04:09 صـ 6 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات الكابتن باسم عجيبة يشارك في أكبر مونتاج للمدينة الطبية بجامعة عين شمس شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين

أكاديمي: قطاع الري والزراعة في مصر شهد تطورا غير طبيعيا.. فيديو

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

أكد الدكتور هاني سويلم، المدير الأكاديمي لقسم المياه بجامعة أخن الألمانية، أن الدولة المصرية تقوم بتنفيذ عدة مشروعات في قطاع الري والزراعة، إلى جانب أن الدولة المصرية لم يسبق لها تنفيذ مشروعات كبيرة تمثل حجم ضخم منذ عدة سنوات ماضية.

اقرأ أيضًا: والدة نيرة أشرف تكشف عن صدقات لابنتها: «فرحانين أوي» - فيديو

وأضاف المدير الأكاديمي لقسم المياه، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "مساء دي إم سي"، المذاع عبر قناة دي إم سي الفضائية، أن المشروعات القومية الزراعية شملت جميع محافظات جمهورية مصر العربية، فضًلا عن أن المشروعات تستهدف معالجة مياه الصرف الصحي ومعالجة مياه الصرف الزراعي، بالإضافة إلى أكبر محطة تحلية مياه في الشرق الأوسط.

اقرأ أيضًا: أشرف زكي لـ هاني شاكر: «أرجوك ارجع.. النقابات هتضيع مننا» - فيديو

وأوضح الدكتور "سويلم" أن قطاع الري والزراعة شهد تطورا غير طبيعيا، وبالتالي وجهت الدولة مساحة كبيرة من التحديات في مجال المياه، ولكنها نجحت بشكل كبير في استغلال مواردها في توفير نسبة كبيرة للزراعة والري.

وأشار "هاني" إلى أن هناك رسم بياني يكشف حصة الفرد في العام الواحد، ولذلك نجد في الستينات أن نصيب الفرد الواحد 2000 متر مكعب، مبينًا أن الرسم البياني به خط أخطر وهو يعد خط الفقر المائي، وبالتالي إذا انخفض نسبة استخدام الفرد تحت الخط الأخضر سنجد أننا وصلنا للفقر المائي.