الطريق
الإثنين 23 يونيو 2025 08:05 مـ 27 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
القاهرة الإخبارية: صفارات إنذار في القواعد العسكرية بكل من إربيل وبغداد وعين الأسد وزيرة التخطيط تُشارك في الاحتفال بـ «اليوم الأولمبي» وتُكرم لاعبة مصر بعد فوز منتخب السيدات بالميدالية البرونزية لأول بطولة أفريقية لـ «كرة... وزير الشباب والرياضة يشهد اجتماع مجلس إدارة والجمعية العمومية لصندوق الرياضة المصري رئيس الوزراء يترأس اجتماع ”لجنة الأزمات” لمتابعة تداعيات العمليات العسكرية الإيرانية ـ الإسرائيلية 181 مليون جنيه من جهاز تنمية المشروعات لجمعية رجال أعمال الاسكندرية لدعم تمويل المشروعات متناهية الصغر وزير العمل يستعرض مع وفد ”إبدأ لتنمية المشروعات” ما تم إنجازه في تطوير 5 مراكز تدريب مهني بالمحافظات وزير الرياضة ورئيس بنك مصر يشهدان توقيع بروتوكولات تعاون مع اللجنة البارالمبية وعدد من الاتحادات الأولمبية محافظ الدقهلية يستقبل وفد مطرانية الأقباط بميت غمر في لقاء تعزيز أواصر التواصل والمحبة أمانة ذوي الهمم بنقابة البترول ” تعقد اجتماعا لمناقشة خطة عمل المرحلة المقبلة الثقافة تُعيد افتتاح مكتبة نجيلة بعد رفع كفاءتها وتطويرها رئيس الوزراء يتابع إجراءات ترشيد استهلاك الكهرباء في الحي الحكومي بالعاصمة الإدارية الجديدة التنظيم والإدارة يواصل تلقي رغبات الناجحين في مسابقة معلمي الإنجليزية حتى 27 يوليو المقبل عبر الموقع الرسمي لبوابة الوظائف الحكومية

«حترموا نفسكوا».. نهاد أبو القمصان توجه رسالة لـ والدة علاء عبد الفتاح

نهاد أبو القمصان- فيس بوك
نهاد أبو القمصان- فيس بوك

وجهت نهاد أبو القمصان المحامية، ورئيسة عضو المركز القومي للمرأة، رسالة إلى والدة علاء عبد الفتاح الدكتور ليلى سويف، بشأن التهم التي وجهتها شقيقي علاء منى وسناء على زوجها الراحل حافظ أبو سعدة.

العنف والسب ضد زوجها

وقالت نهاد أبو القمصان، إنها تعرف الألم الذي تمر به من حزن بسبب سجن ابنها علاء عبد الفتاح، مع متمنية إنهاء المحنة من أجلها، قائلة: "ولكن يجب أن تعلمي الأبناء الثلاثة أن العنف والسب إهانة مؤلمة جدا وعنف نفسي وتعذيب أيضا لذلك فهو جريمة سب وقذف بقدر الإهانة وبقدر ألم الضحايا وبقدر العقوبة".

وأضافت أبو القمصان، أن منى وسناء وسيف أبنائها تشاركوا في الهجوم كالضباع على زوجها حافظ أبو سعدة مع تجار بزنس حقوق الإنسان بدلا من الدفاع عنه، قائلة: " احترموا نفسكو واحترموا رجل عاش حياته يدافع عن حقوق الإنسان وعن علاء نفسه ضمن شباب كثر.

وأوضحت: " فلا أعتقد أنك تنكرين عندما كنت تواجهين مشاكل في الوصول لعلاء كان حافظ يقوم بعمل اتصالات وإجراءات مكوكية كانت تكلل بالنجاح في كثير من الأحيان بقدر استطاعته وطاقته".

بزنس حقوق الإنسان

وتابعت، أن ضباع بزنس حقوق الإنسان يخافون من السيرة ولكنهم ينهشون الرجل حيا وميتا، قائلة: " هل وصل لعلمك ما قاموا به ونحن لم نخرج من الدفن وشاركت منى وسناء في حفلة على جثة رجل دافع عن أخيهما؟"، مردفة: "هل تعلمي كم الألم لزوجة لم تستوعب خبر الوفاة فعليها الدخول في معركة مع من لم يراعو حرمة موت أو ألم الفقد ومنهم منى وسناء سيف؟".

وأردفت: "راجعي تويتاته، وهل تعد رأي ونقد أم جريمة يندى لها الجبين ؟، هل كانتا تستعدان إن دخلت حفلة الضباع وخرجت سيرة أحمد سيف ونهشت فيه وقلت هذا رأي ونقد ؟ موضحة: "لا والله ما أفعلها، لأني لا أستطيع".

جهود مجلس حقوق الإنسان

ولفتت: "هل تعلمي كم الألم لأولاد في عزاء أبوهم يسمعون ويقرأون كم الإهانة والبذاءة وحفل الضباع التي شاركت فيه منى وسناء؟، وكيف أكتسب أولاد أحمد سيف الرجل المهذب هذه القدرة على ارتكاب الجرائم وإيذاء الناس ؟".

وأشارت إلى مرور الشهور وعلى الرغم من جهود مجلس حقوق الإنسان في نقل علاء إلى سجن أفضل والسعي في إجراءات العفو قائلة: "يقوموا بناتك يسبوا المجلس الذي كان أحمد سيف عضوا به ولم نقول إنه باع ضميره"، موضحة: "لماذا ينجرفوا لهذا المستوى اللإنساني وأنتم في أحوج ما تكونون لكل يد تمتد وليس خلق عداءات؟".

اقرأ أيضا: الرئيس السيسى يهنئ محمود عباس بذكرى العيد الوطني لفلسطين