الطريق
الإثنين 23 يونيو 2025 08:05 صـ 27 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الشباب والرياضة يستقبل وفد الاتحاد الأفريقي ”AU” لبحث آخر الأعمال الخاصة باستضافة مصر لدورة الألعاب الأفريقية 2027 اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع وزيري خارجية السعودية والبحرين الدكتور خالد عبدالغفار يستقبل وزير الصحة التونسي بمطار القاهرة الدولي وزير الاتصالات يبحث مع مسئولى كبرى الشركات التكنولوجية العالمية فرص التوسع في استثماراتها فى مصر والتعاون في مجال بناء القدرات الرقمية متحدث ”الوزراء”: الحكومة جاهزة لكل السيناريوهات ولدينا مخزون استراتيجي من السلع والطاقة فيديو| القاهرة الإخبارية: مجزرة إسرائيلية جديدة تستهدف خيام النازحين في غزة نادي الزمالك يعلن عن انطلاق أكاديميات كرة القدم في دولة الإمارات العربية المتحدة وزير الرياضة يلتقي الأمين العام للاتحاد الافريقي لكرة القدم رئيس الوزراء يلتقي أعضاء اللجنة الاستشارية للاقتصاد الكلي مجلس الشيوخ يوافق على تقرير اللجنة والمقترحات والتوصيات الواردة به وإحالته إلى الحكومة لاتخاذ ما يلزم تجاه ما ورد به من توصيات وزير الإسكان يتفقد أعمال تطوير المحاور والطرق الرئيسية ومشروعًا سكنيًا ومحطة صرف صحي بمدينة بدر نائب رئيس الوزراء وزير الصحة يناقش مع هيئتي الدواء والشراء الموحد آليات ضمان كفاءة واستدامة منظومة الإمداد

اليوم مناقشة «شال قطيفة» لـمصطفى فتحي بـ«ميكروفون»

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

تنظم مكتبة ميكروفون، ندوة ثقافية لمناقشة كتاب بعنوان «شال قطيفة» للكاتب مصطفي فتحي، اليوم الأحد 19 مارس، في تمام الساعة 6:30 مساء، بمقر المكتبة بالدقي.

وتحدث مصطفى فتحي عن سبب تأليفه كتاب «شال قطيفة» قائلًا: «بعد وفاة أمي شعرت بغربة شديدة، اختبرت معنى الاكتئاب لأول مرة في حياتي، رفض كل من عقلي وقلبي الاعتراف بأن هذه السيدة العظيمة التي كانت سندًا حقيقيًا لي في هذه الحياة قد غادرت بالفعل دنياي، ولن أراها أو أسمع صوتها مرة أخرى، لكني لم أترك نفسي لهذه الحالة كثيرًا، اتخذت خطوات جادة لأن أتعايش مع حقيقة الموت، أو كي أكون دقيقًا، أنظر للموت من زاوية مختلفة، قررت ألا أترك نفسي للحزن، لكن في رحلتي للتعافي لم أكن بمفردي».

وأضاف فتحي: «ساعدني رب عظيم تفضل وأرسل لي عدة رسائل مفادها أن أمي لم تترك عالمي بعد موتها مثلما كنت أتصور، ما زالت موجودة ولكن في صورة أخرى وقودها هو بركتها ودعاؤها وحبها لي، وساعدني كذلك طبيب نفسي، وأصدقاء، وإيمان بأن قلب أمي رحمها الله أكبر بكثير من أن يتركني بمفردي في هذه الحياة حتى لو غابت صاحبته ـ بجسدها فقط - عن عالمي المعقد، وهذا ليس كتابًا عن الألم أو الحزن الذي يمكن أن يسببه غياب شخص عزيز علينا، لكنه كتاب عن الأمل والحب، والسعادة والفرحة، والحنين إلى من نحبهم».