الطريق
الأربعاء 7 مايو 2025 01:55 مـ 10 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس اتحاد الجولف: نستهدف 30 مليون سائح في 2028 ومصر تضم 25 ملعب تعديل موعد مباراة الأهلى والاتحاد في نهائى كأس مصر لكرة السلة الرئيس السيسي في أثينا لتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين مصر واليونان مهرجان القاهرة السينمائى الدولي يفتح باب التقديم لدعم مشاريع الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة من العالم العربى توريد 63639 طن قمح لشون وصوامع البحيرة اقتصادي يكشف عن مكاسب ارتفاع تحويلات المصريين بالخارج لـ 17.1 مليار دولار خلال 6 شهور نقيب مستخلصى جمارك الإسكندرية : مستمرون في دعم جهود الدولة لتقليص زمن الإفراج مقتل 12 وإصابة 55 في الهجوم الهندي على باكستان.. وجوتيريش يعرب عن قلقه البالغ ترامب: لا أعتزم زيارة إسرائيل خلال جولتي بالشرق الأوسط باكستان: الجيش الهندي استهدف مسجدين على الأقل.. وسنرد بقوة وصوت أعلى فيديو| توتر وتفاهم محتمل بين واشنطن وكندا.. ترامب يصعّد وكارني يراوغ الجيش الباكستاني: سنرد على الهجمات الهندية ضد بلادنا

اليوم مناقشة «شال قطيفة» لـمصطفى فتحي بـ«ميكروفون»

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

تنظم مكتبة ميكروفون، ندوة ثقافية لمناقشة كتاب بعنوان «شال قطيفة» للكاتب مصطفي فتحي، اليوم الأحد 19 مارس، في تمام الساعة 6:30 مساء، بمقر المكتبة بالدقي.

وتحدث مصطفى فتحي عن سبب تأليفه كتاب «شال قطيفة» قائلًا: «بعد وفاة أمي شعرت بغربة شديدة، اختبرت معنى الاكتئاب لأول مرة في حياتي، رفض كل من عقلي وقلبي الاعتراف بأن هذه السيدة العظيمة التي كانت سندًا حقيقيًا لي في هذه الحياة قد غادرت بالفعل دنياي، ولن أراها أو أسمع صوتها مرة أخرى، لكني لم أترك نفسي لهذه الحالة كثيرًا، اتخذت خطوات جادة لأن أتعايش مع حقيقة الموت، أو كي أكون دقيقًا، أنظر للموت من زاوية مختلفة، قررت ألا أترك نفسي للحزن، لكن في رحلتي للتعافي لم أكن بمفردي».

وأضاف فتحي: «ساعدني رب عظيم تفضل وأرسل لي عدة رسائل مفادها أن أمي لم تترك عالمي بعد موتها مثلما كنت أتصور، ما زالت موجودة ولكن في صورة أخرى وقودها هو بركتها ودعاؤها وحبها لي، وساعدني كذلك طبيب نفسي، وأصدقاء، وإيمان بأن قلب أمي رحمها الله أكبر بكثير من أن يتركني بمفردي في هذه الحياة حتى لو غابت صاحبته ـ بجسدها فقط - عن عالمي المعقد، وهذا ليس كتابًا عن الألم أو الحزن الذي يمكن أن يسببه غياب شخص عزيز علينا، لكنه كتاب عن الأمل والحب، والسعادة والفرحة، والحنين إلى من نحبهم».