الطريق
الثلاثاء 17 يونيو 2025 05:54 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
إعلام إيراني: انفجارات وإطلاق نار كثيف من الدفاعات الجوية في طهران إعلام إيراني: الدفاعات الجوية تتصدى لأجسام معادية في سماء طهران اتحاد السلة يشكر نظيره الصيني على استضافة منتخب مصر الأولمبي ببطولة التحدي ترامب: على الجميع إخلاء طهران فوراً جيش الاحتلال: انتهاء الهجوم الإيراني الأخير الذي تم تنفيذه بـ 10 صواريخ نبيل خشبة رئيسا للبعثة.. منتخب الشباب لكرة اليد يغادر لخوض بطولة العالم ببولندا شاهد| مصرية تطلق قناة لتعليم اللغة العربية للأطفال من قلب هولندا: هدفها الحفاظ على الهوية واللغة مستشارة الاتحاد الأوروبي: استمرار تخصيب اليورانيوم داخل إيران يمثل مصدر قلق الخارجية الأمريكية تمنع سفر موظفيها وعائلاتهم إلى كل من إسرائيل والضفة الغربية وغزة إعلام إيراني: انفجار ضخم بمحيط مطار مهر آباد قرب العاصمة طهران شاهد| حماية المستهلك: توافر السلع الأساسية واستقرار نسبي بالأسعار.. وخط ساخن لتلقي شكاوى غير المصريين نقيب الصحفيين والممثلين يشاركان في مناقشة 5 مشروعات تخرج بالأكاديمية البحرية في الإسكندرية

عمرهما 70 و80 عاما.. سوريان يتزوجان في دار مسنين

الزواج في عمر ال 80
الزواج في عمر ال 80

تصدر ثنائي سوري الجنسية المشهد عبر منصات التواصل الاجتماعي بعدما حرصا على بداية حياتهما العاطفية والزوجية في عمر 70 و80 عاما خلال الساعات القليلة الماضية، بعدما جمعتهما دار مسنين لأكثر من 5 سنوات بدأت بصداقة ثم حب وزواج، وفقا لصحيفة الخليج.

وكانت بداية علاقة ميشيل ونيللي الذي ظل يسكن بمفرده في دار المسنين لأكثر من 5 سنوات حتى انتقلت نيللي إليها لتقيم بالغرفة المجاورة له، لتبدأ العلاقة بينهما خاصة بعد وفاة زوجها.

واحتفل ميشيل صعب بزواجه من نيللي بتغيير عنوان البطاقة إلى، «الحياة حلوة والحب فاكهتها، إلى حبيبتي رفيقة المحطة الأخيرة في حياتي».

وكشف العريس ميشيل صعب عن بداية حبهما، قائلا: "بدأت الصلة بالقهوة، ولكن فيه شغلة أهم بكثير هي، المدام نيللي مرضت وكانت على الفراش في الغرفة، دون أن أسألها وكمان على الببور، لأن ما فيه سخان كهرباء عملت كاسة شاي، وأخذتها لها".

وقالت العروس: «حسيت أنه هو نصف مني، صار كل ما أريد شيء أنادي ميشو تعال معي، وأخبر الإدارة أريد ميشو غدا، خاصة بعد نزهة دمشق».

وأضافت: «أخذني إلى القيمرية وأطعمني أكلات طيبة، شعرت أني بحاجة لهذا الشخص. بحاجة لظهر أستند عليه، لا أستطيع التحرك وحدي، أخاف لأجل صحتي، وحياتي وصار عندي خوف، أنا لوحدي لا أتحدث لأحد، شعور الوحدة جدا صعب».

وتابع العريس: «يعني أنا وياها عم نشكل قوة مجتمعية، ليست للقتال، يعني الرجل أو المرأة بمفرده بيحس بالضعف أو مجتمعين يشعرون بقوتهم ونفوذهم الاجتماعي».

ومن جانبها، أعربت وداد طنوس، مديرة دار المسنين عن سعادتها، قائلة: «حسينا الدار صار دار فرح، دار حب، دار حياة ولدت من جديد».

اقرأ أيضا: تنشيط خلايا شبكية العين.. أمل جديد لاستعادة «البصر»