الطريق
الأربعاء 18 يونيو 2025 05:16 مـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
محافظ كفر الشيخ يجتمع بأعضاء مجلسي النواب والشيوخ لحل مشكلات الدوائر الهيئة العربية للتصنيع تنفذ العديد من المشروعات التنموية بالعديد من دول القارة الأفريقية وزير الزراعة يعلن حصول الحجر الزراعي المصري على شهادة الأيزو لأول مرة الفريق أسامة ربيع: ”عودة تدريجية لسفن الحاويات العملاقة إلى قناة السويس” اتصالات لوزير الخارجية والهجرة مع وزراء خارجية العراق والسعودية والبحرين محافظ دمياط يوقع اتفاقية تعاون مع شركة خزام للخبرة والتثمين لدعم المحافظة بمجالات التسويق والترويج للفرص الاستثمارية مباحثات مصرية إيطالية لتعزيز التعاون المشترك فى مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات نائب محافظ الدقهلية في زيارة مفاجئة لرئاسة مركز ومدينة تمي الامديد وكيل تعليم كفر الشيخ يعقد اجتماعا لتأكيد التواصل بين غرف العمليات خلال امتحانات الثانوية العامة فعاليات اليوم الثاني من القافلة الدعوية الحدودية للأئمة والواعظات – حلايب وشلاتين محافظة السويس تتسلّم أُولى دفعات لحوم صكوك الأضاحي لهذا العام وزارة الشباب والرياضة تواصل تنفيذ برنامج ”مشواري” بمحافظات القاهرة وكفر الشيخ والجيزة وشمال سيناء والقليوبية وأسوان

الإفتاء توضح حكم أداء صلاة الاستخارة في أوقات الكراهة

أرشيفية
أرشيفية

تلقت دار الإفتاء المصرية، سؤالًا من أحد المواطنين عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، يقول: "ما حكم أداء صلاة الاستخارة في الأوقات التي يكره فيها الصلاة؟".

اقرأ أيضًا: ما حكم ادخار الأموال؟.. الإفتاء توضح

وأجابت دار الإفتاء المصرية، أن صلاة الاستخارة في الأوقات التي يُكره فيها الصلاة صحيحة مع الكراهة، حيث يُكره إيقاع صلاة الاستخارة في أوقات الكراهة، وهذه الأوقات هي: من بعد صلاة الصبح إلى ما بعد شروق الشمس بعشرين دقيقة تقريبًا، ومن قبل أذان الظهر بخمس دقائق تقريبًا إلى أذان الظهر، ومن بعد صلاة العصر إلى تمام غروب الشمس -أذان المغرب-، وإن صلاها في أحد هذه الأوقات صحت مع الكراهة.

وفي وقت سابق، ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية، عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، يقول صاحبه: ما حكم ادخار الأموال؟.

وذكرت دار الإفتاء المصرية، في جوابها أن ادخار المال مباح ما دام صاحبه أدى الحقوق والواجبات المتعلقة به، فالمال عصب الحياة؛ لذلك بينت الشريعة الإسلامية أقوم طريقة للتعامل معه وهي الاعتدال؛ فلا يكون الإنسان مسرفًا مبذرًا، ولا يكون بخيلًا شحيحًا؛ قال تعالى: وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلَا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَحْسُورًا.