الطريق
الأربعاء 18 يونيو 2025 04:54 صـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
400 صاروخ إيراني منذ بداية التصعيد.. إسرائيل تستنفر ومنظومات أمريكية تشارك في التصدي شاهد| وزير المالية: خفض الدين وزيادة دعم الصادرات والأجور في الموازنة الجديدة سي إن إن: ترامب تراجع عن إرسال مسؤولين للاجتماع مع الإيرانيين رئيس الوزراء يتابع الجهود المبذولة لتوفير الاحتياجات اللازمة من مياه الشرب الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل توقع بروتوكول تعاون مع «اتحاد بنوك مصر» وزير البترول والثروة المعدنية يشارك في قمة ”تحول الطاقة: شرق البحر الأبيض المتوسط وجنوب شرق أوروبا” فى العاصمة اليونانية أثينا تتويج مصر للطيران بجائزة أفضل شركة طيران فى أفريقيا من حيث الخدمات المقدمة للركاب لعام 2025 وفقًا لتقييم Skytrax العالمي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان يستقبل المنسق المقيم للأمم المتحدة بمصر والمدير الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة (الفاو) لبحث الخطط المستقبلية وزيرة التنمية المحلية تستعرض جهود الوزارة لتنفيذ المنظومة المتكاملة لإدارة المخلفات الصلبة أمام لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب رئيس الوزراء الصربي يُلقي كلمة خلال المؤتمر الصحفي بحضور مدبولي المجلس الأعلى للشئون الإسلامية يستضيف طلبة من دولة إريتريا ويكرم مسيرة مفتيها الأزهري الراحل التعليم: جروبات الغش هدفها التربح المادي ونرصد محاولات الغش والتسريب خلال دقيقتين

التصويت في لبنان يوجه ضربة لحلفاء حزب الله في النتائج الأولية

مراكز الاقتراع في مدينة طرابلس الشمالية بلبنان ،
مراكز الاقتراع في مدينة طرابلس الشمالية بلبنان ،

تعرض حزب الله المدعوم من إيران لضربة في الانتخابات البرلمانية اللبنانية، وأظهرت النتائج الأولية خسائر لبعض أقدم حلفائه، بينما قال حزب القوات اللبنانية إنه حصل على مقاعد.

ومع استمرار عد الأصوات، لم تظهر التشكيلة النهائية للبرلمان المؤلف من 128 عضوا، وفاز حزب الله وحلفاؤه بأغلبية 71 مقعدا عندما صوت لبنان آخر مرة في 2018.

الانتخابات الحالية هي الأولى منذ الانهيار الاقتصادي المدمر في لبنان الذي ألقى البنك الدولي باللوم فيه على السياسيين الحاكمين بعد انفجار ضخم في الميناء في عام 2020 ودمر بيروت.

ومن أكثر الاضطرابات المذهلة أن السياسي الدرزي المتحالف مع حزب الله طلال أرسلان، سليل إحدى أقدم السلالات السياسية في لبنان والذي تم انتخابه لأول مرة في عام 1992، فقد مقعده لصالح مارك ضو، الوافد الجديد الذي يعمل وفق أجندة إصلاحية.

وأشارت النتائج الأولية أيضًا إلى فوز ما لا يقل عن خمسة مستقلين آخرين ممن خاضوا حملاتهم على أساس برنامج الإصلاح ومحاسبة السياسيين المتهمين بتوجيه لبنان إلى أسوأ أزمة منذ الحرب الأهلية التي دارت بين عامي 1975 و1990.

اقرأ أيضا: إستونيا: انضمام السويد وفنلندا إلى الناتو يعزز أمن البلطيق